جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
القبّة الخضراء بدعةٌ أحدَثها أحد السلاطين للشيخ صالح بن سعد السحيمي حفظه الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه .. أما بعد: ما أكثر من يتشبثون - من صوفية ورافضة وغيرهم- بالقبّة الخضراء التي فوق قبر النبي صلى الله عليه وسلم ,,, وكأن بقاءها إلى الآن أكبر برهان على جواز بناء القبب على القبور !! ونسوا أن الأحكام مستمدها من شرع الله -ومن أحسن من الله حكماً- ولا عبرة بمن خالفه . فجزى الله فضيلة الشيخ العلامة صالح بن سعد السحيمي حيث نسف هذه الشبهة من أصولها . منقول من مشاركة الأخ أبو الليث منذر الحامدي وفقه الله
|
#2
|
|||
|
|||
يرفع
|
#3
|
|||
|
|||
يقول الله تعالى :
( ( استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين ) . قَامَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حِينَ أنْزَلَ اللَّهُ: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} [الشعراء: 214]، قالَ: يا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ -أوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا- اشْتَرُوا أنْفُسَكُمْ؛ لا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شيئًا، يا بَنِي عبدِ مَنَافٍ، لا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ شيئًا، يا عَبَّاسُ بنَ عبدِ المُطَّلِبِ، لا أُغْنِي عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شيئًا، ويَا صَفِيَّةُ عَمَّةَ رَسولِ اللَّهِ، لا أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شيئًا، ويَا فَاطِمَةُ بنْتَ مُحَمَّدٍ، سَلِينِي ما شِئْتِ مِن مَالِي، لا أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللَّهِ شيئًا. الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري. فحتى فاطمة بنت محمد فالرسول لا يغني عنها شيئا ، وكم ممن عاصروا الرسول هم من أهل النار. أما التائب النادم حقا لله تعالى ولو تاب توبة خالصة لله تعالى قبل الله تعالى توبته. وفي تفسير الآية من سورة النساء : القول في تأويل قوله : وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا (64) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: ولو أن هؤلاء المنافقين = الذين وصف صفتهم في هاتين الآيتين، الذين إذا دعوا إلى حكم الله وحكم رسوله صدّوا صدودًا =،" إذ ظلموا أنفسهم "، باكتسابهم إياها العظيم من الإثم في احتكامهم إلى الطاغوت، وصدودهم عن كتاب الله وسنة رسوله إذا دعوا إليها =" جاؤوك "، يا محمد، حين فعلو ما فعلوا من مصيرهم إلى الطاغوت راضين بحكمه دون حكمك، جاؤوك تائبين منيبين، فسألوا الله أن يصفح لهم عن عقوبة ذنبهم بتغطيته عليهم، وسأل لهم اللهَ رسولهُ صلى الله عليه وسلم مثل ذلك. وذلك هو معنى قوله: " فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول ". وما أنزل الله الإسلام كي نكون هناك واسطة بين العبد وربه! فحتى والدي الرسول في النار ، والرسول اسأذن الله بالتستغفار لأمه فلم يؤذن له، ولكن أذن له بزيارة قبرها. والآية الأولى في هذه المشاركة وهي من سورة التوبة ، فلو استغفر الرسول لأي منافق يظن أن مخادعة الله تعالى مسكوت والنفاق عنه فلا تنفعه مغفرة. |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
مــدح الصحابه في كتب الروافض | بنت المدينة | الشيعة والروافض | 15 | 2015-01-26 12:09 AM |
"أســـئلة قادت شباب الشيعة إلى الحــق ،هـــــــام لكل شيعى تفضل بالدخــــول " | كن مع الله | الشيعة والروافض | 4 | 2014-04-04 05:56 PM |
الصارم المسلول على رقاب الزنادقة منكري سنة الرسول | عائشه | منكرو السنة | 12 | 2014-03-20 03:44 AM |
يا صاحب الحجة من كان اماما للمسلمين في حياة الرسول صلى الله عليه واله | ابو علي الموسوي | الشيعة والروافض | 107 | 2013-05-06 02:18 PM |
أسئلة تهز الدين الشيعي | عارف الشمري | الشيعة والروافض | 51 | 2011-04-03 11:29 AM |