المجلسي والفيض الكاشاني و علي أكبر غفاري متهمون بالتحريف والخوئي يثبت ذلك

[KHATEM SOLAIMAN]

أولاً :
يقول الخوئي :

أقول: سيظهر لك - بعيد هذا - أن القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف، وعليه فاشتهار القول بوقوع النسخ في التلاوة - عند علماء أهل السنة - يستلزم اشتهار القول بالتحريف.
٣ - نسخ التلاوة:
ذكر أكثر علماء أهل السنة: أن بعض القرآن قد نسخت تلاوته، وحملوا على ذلك ما ورد في الروايات أنه كان قرآنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيحسن بنا أن نذكر جملة من هذه الروايات، ليتبين أن الالتزام بصحة هذه الروايات التزام بوقوع التحريف في القرآن

ف يورد روايات ومن ضمنها رواية آية الرجم المعروفه لدى الجميع

ثانياً :
يعلق المجلسي على رواية الكافي في كتابه ( مرآة العقول ) ( 23 / 267 ) بقوله صحيح. وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها

روى الشيخ الكليني في الكافي ( 7 / 177 ) ( وبإسناده عن يونس عن عبد الله سنان قال قال أبو عبد الله عليه السلام الرجم في القرآن قول الله عزوجل إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة

ثالثاً :

روى الشيخ الصدوق ابن بابويه القمي في كتابه ( من لا يحضره الفقيه )( 4 / 26 )( وروى هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال قلت لابي عبد الله عليه السلام في القرآن رجم قال نعم قلت كيف قال الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة

وعلق علي أكبر غفاري محقق كتاب من لا يحضره الفقيه على الرواية الثانية مشيراً إلى صحتها وكذلك صحة رواية الكافي الأولى فقال السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ أيضا في الصحيح عن عبد الله بن سنان عنه ( عليه السلام ) وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم

رابعاً :
الفيض الكاشاني فقد اقر بنسخ التلاوة حين شرح اية ما ننسخ من ايه او ننسها قال ما ننسخ من ايه بان نرفع حكمها وقال او ننسها بان نرفع رسمها انتهى شرح الكاشاني والمعروف ان نرفع رسمها أي نرفع خطها وهذا يعني رفع تلاوتها تفسير الصافي شرح اية 106 سورة البقرة.
ويواصل كلامه

نأت بخير منها بما هو أعظم لثوابكم واجل لصلاحكم أو مثلها من الصلاح يعني إنا لا ننسخ ولا نبدل الا وغرضنا في ذلك مصالحكم .

وذلك لأن المصالح تختلف باختلاف الأعصار والأشخاص فان النافع في عصر وبالنسبة إلى شخص قد يضر في غير ذلك العصر وفي غير ذلك الشخص ، ويأتي بيان ذلك مفصلا من كلام المعصوم عليه السلام في تفسير آيات القبلة ان شاء الله ، قيل انها نزلت حين قالوا ان محمدا صلى الله عليه وآله وسلم يأمر بأمر ثم ينهى عنه ويأمر بخلافه .
ألم تعلم أن الله على كل شيء قديريقدر على النسخ والتبديل لمصالحكم ومنافعكم .

ملاحظة1 : اعلم بأن الخوئي حمل هذه الرواية على التقية ولااعرف جعفر الصدق يتقي من
ومع هذا فكلام الخوئي لايقنعني عني حتى في العقائد تقية آين دين هذا كله مخفي وكذب على الناس
ملاحظة2 : المجلسي والكاشاني والغفاري هؤلاء الثلاثة هم يقولون بالتحريف بنص كلام الخوئي
لأن المجلسي والغفاري ليس فقط صححوا الرواية بل أنهم علقوا على الرواية بأنها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم وبهذا يظهر لنا أنهم يقرون بنسخ التلاوة دون الحكم
فمثلاً المجلسي يقول وعدت هذه الآية ممن نسخت تلاوتها دون حمكها وهذا أقرار منه وأعتقاد
وكذلك الحال مع الكاشاني فهو يثبت أن في القرآن نسخ تلاوة دون الحكم وحتى أنه لايستند بقوله على رواية

[سلطان الحق الهاشمي]

زنادقه لايهم الى تضليل البشر
يقولو بأن النسخ تحريف في كتاب الله ويرجعو يقولو من الآيات اللتي نسخت والله انه لدين أهل الهوى
اشكرك ابو سليمان على الموضوع واللذي أرى بأنه يفوق عقول الشيعه

[حبيبي يا حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KHATEM SOLAIMAN

أولاً :
يقول الخوئي :
ف يورد روايات ومن ضمنها رواية آية الرجم المعروفه لدى الجميع
ثانياً :
يعلق المجلسي على رواية الكافي في كتابه ( مرآة العقول ) ( 23 / 267 ) بقوله صحيح. وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها
ثالثاً :


وعلق علي أكبر غفاري محقق كتاب من لا يحضره الفقيه على الرواية الثانية مشيراً إلى صحتها وكذلك صحة رواية الكافي الأولى فقال السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ أيضا في الصحيح عن عبد الله بن سنان عنه ( عليه السلام ) وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم
رابعاً :
الفيض الكاشاني فقد اقر بنسخ التلاوة حين شرح اية ما ننسخ من ايه او ننسها قال ما ننسخ من ايه بان نرفع حكمها وقال او ننسها بان نرفع رسمها انتهى شرح الكاشاني والمعروف ان نرفع رسمها أي نرفع خطها وهذا يعني رفع تلاوتها تفسير الصافي شرح اية 106 سورة البقرة.
ويواصل كلامه
ملاحظة1 : اعلم بأن الخوئي حمل هذه الرواية على التقية ولااعرف جعفر الصدق يتقي من
ومع هذا فكلام الخوئي لايقنعني عني حتى في العقائد تقية آين دين هذا كله مخفي وكذب على الناس
ملاحظة2 : المجلسي والكاشاني والغفاري هؤلاء الثلاثة هم يقولون بالتحريف بنص كلام الخوئي
لأن المجلسي والغفاري ليس فقط صححوا الرواية بل أنهم علقوا على الرواية بأنها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم وبهذا يظهر لنا أنهم يقرون بنسخ التلاوة دون الحكم
فمثلاً المجلسي يقول وعدت هذه الآية ممن نسخت تلاوتها دون حمكها وهذا أقرار منه وأعتقاد
وكذلك الحال مع الكاشاني فهو يثبت أن في القرآن نسخ تلاوة دون الحكم وحتى أنه لايستند بقوله على رواية

بسم الله الرحمن الرحيم
كلامكم فيه نظر , لأمور :

أولا : العلماء المذكور أسمائهم أعلاه , ثلاثتهم يقرون بعدم تحريف القرآن .

وهذه أقوالهم :
العلامة المجلسي قال :
(( ( إن الخبر قد صح عن أئمتنا (ع) أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين وأن لا نتعداه بلا زيادة ولا نقصان منه حتى يقوم القائم فيقرأ الناس القرآن على ما أنزله الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين , وإنما نهونا (ع) عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف يزيد على الثابت في المصحف ؛ لأنه لم يأت على التواتر وإنما جاء بالآحاد , وقد يغلط الواحد فيما ينقله ) .
وقال : (فإن قال قائل كيف يصحّ القول بأن الّذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السلام أنّهم قرأوا ( كنتم خير أئمة أخرجت للناس ) وكذلك ( جعلناكم أئمة وسطا ... ) وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس ؟ قيل له : قد مضى الجواب عن هذا وهو أنّ الأخبار التي جاءت بتلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه مع أنّه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى ))) .
بحار الأنوار 92 / 74 و 75 .

علي أكبر الغفاري قال :
((( (وأيضا قال الله عز وجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد ) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير ؟ ))) .
أصول الكافي هامش ج2ص631 .

الفيض الكاشاني قال :
(( ( فلو تطرق التحريف والتغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا اعتماد على شيء منه , إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن تكون محرفة ومغيرة , وتكون على خلاف ما أنزل الله فلا يكون القرآن حجة لنا , وتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية به وعرض الأخبار المتعارضة عليه ) )) .
الوافي 1 / 273 ـ 274 .

هذه أقوالهم في نفي التحريف , أما تقول إنهم قالوا : بنسخ التلاوة , وإن الخوئي عده من التحريف .
فجوابه بسيط , يحتمل إن هؤلاء الأعلام لم يكونوا يقولوا : إن نسخ التلاوة يعد تحريفا .

وهذا أيضا موجود عند أهل السنة , الغالب منم يقول بنسخ التلاوة , كثير منهم أنكروا نسخ التلاوة .

[KHATEM SOLAIMAN]

أولا : العلماء المذكور أسمائهم أعلاه , ثلاثتهم يقرون بعدم تحريف القرآن .

اصلاً انا لم أقل انهم يقولون بالتحريف
وما قلته هو من كلام الخوئي حيث ان الخوئي اعتبر كل من يقول بنسخ التلاوة دون الحكم هو نفسه القول بالتحريف
وعليه أن الثلاثة المذكورين يقولون ويعتقدون بالتحريف بنائاً على كلام الخوئي

أما تقول إنهم قالوا : بنسخ التلاوة , وإن الخوئي عده من التحريف .
فجوابه بسيط , يحتمل إن هؤلاء الأعلام لم يكونوا يقولوا : إن نسخ التلاوة يعد تحريفا .

كلامك مبنى على الأحتمالات
على العموم لايهم
نعم الخوئي يعتبر القول بنسخ التلاوة هو نفسه القول بالتحريف
اما الثلاثة المذكورين اعلاه طالما انهم قالوا بنسخ التلاوة دون الحكم ( كأهل السنة ) فهذا يلزمهم بالقول بالتحريف بنائاً على كلام الخوئي

الذي اريد أقوله
المجلسي والكاشاني والغفاري حتى لو انهم لايعدون نسخ التلاوة تحريفاً فالخوئي يتهمهم بالتحريف حسب ما قاله
يعني التهمه راكبتهم سواء قالوا بأن نسخ التلاوة يعد تحريف أو لم يقولوا ان نسخ التلاوة يعد تحريف
يعني طالما انهم قالوا بنسخ التلاوة واعتقدوا به فهم يعتبرون كفار لأنهم يقولون بنسخ التلاوة الذي اعده الخوئي تحريفاً

لماذا قلت عنهم كفار؟ لأنهم كذبوا الله وقالوا كتابه محرف
كيف قالوا انه كتاب الله محرف؟
اقول انهم اعتقدوا بنسخ التلاوة دون الحكم الذي يعده الخوئي تحريفاً لكتاب الله.

[محب مالك الاشتر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبي يا حسين

بسم الله الرحمن الرحيم
كلامكم فيه نظر , لأمور :
أولا : العلماء المذكور أسمائهم أعلاه , ثلاثتهم يقرون بعدم تحريف القرآن .
وهذه أقوالهم :
العلامة المجلسي قال :
(( ( إن الخبر قد صح عن أئمتنا (ع) أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين وأن لا نتعداه بلا زيادة ولا نقصان منه حتى يقوم القائم فيقرأ الناس القرآن على ما أنزله الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين , وإنما نهونا (ع) عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف يزيد على الثابت في المصحف ؛ لأنه لم يأت على التواتر وإنما جاء بالآحاد , وقد يغلط الواحد فيما ينقله ) .
وقال : (فإن قال قائل كيف يصحّ القول بأن الّذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السلام أنّهم قرأوا ( كنتم خير أئمة أخرجت للناس ) وكذلك ( جعلناكم أئمة وسطا ... ) وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس ؟ قيل له : قد مضى الجواب عن هذا وهو أنّ الأخبار التي جاءت بتلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه مع أنّه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى ))) .
بحار الأنوار 92 / 74 و 75 .
علي أكبر الغفاري قال :
((( (وأيضا قال الله عز وجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد ) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير ؟ ))) .
أصول الكافي هامش ج2ص631 .
الفيض الكاشاني قال :
(( ( فلو تطرق التحريف والتغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا اعتماد على شيء منه , إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن تكون محرفة ومغيرة , وتكون على خلاف ما أنزل الله فلا يكون القرآن حجة لنا , وتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية به وعرض الأخبار المتعارضة عليه ) )) .
الوافي 1 / 273 ـ 274 .
هذه أقوالهم في نفي التحريف , أما تقول إنهم قالوا : بنسخ التلاوة , وإن الخوئي عده من التحريف .
فجوابه بسيط , يحتمل إن هؤلاء الأعلام لم يكونوا يقولوا : إن نسخ التلاوة يعد تحريفا .
وهذا أيضا موجود عند أهل السنة , الغالب منم يقول بنسخ التلاوة , كثير منهم أنكروا نسخ التلاوة .

فليعلم الجميع بان الشيعه ليس لديهم المقوله

ان صح السند فهو مذهبي

اي روايه مهما كانت صحيحة السند فنعرضها على القران ان راينا ما يخالفها رميناها عرض الجدار
اذا خالفت المشهور بالمذهب
اية الرجم هي مشهورة عن عمر وعمر من المخالفين عندنا
ورواية إبن سنان متعارضة مع صحيحة محمد بن قيس في نفس الباب من فروع الكافي ج7ص177 حيث دلت على أن الشيخ والشيخة يجلدان مائة جلدة، فتقدم صحيحة قيس على صحيحة إبن سنان لموافقة صحيحة إبن سنان لدعوى عمر وموافقة صحيحة قيس للمجمع عليه في الطائفة بالإضافة إلى مخالفة صحيحة قيس للعامة.

[KHATEM SOLAIMAN]

فليعلم الجميع بان الشيعه ليس لديهم المقوله
ان صح السند فهو مذهبي
اي روايه مهما كانت صحيحة السند فنعرضها على القران ان راينا ما يخالفها رميناها عرض الجدار
اذا خالفت المشهور بالمذهب
اية الرجم هي مشهورة عن عمر وعمر من المخالفين عندنا
ورواية إبن سنان متعارضة مع صحيحة محمد بن قيس في نفس الباب من فروع الكافي ج7ص177 حيث دلت على أن الشيخ والشيخة يجلدان مائة جلدة، فتقدم صحيحة قيس على صحيحة إبن سنان لموافقة صحيحة إبن سنان لدعوى عمر وموافقة صحيحة قيس للمجمع عليه في الطائفة بالإضافة إلى مخالفة صحيحة قيس للعامة.

عندك رد غير هذه الهذي هاته والا اكرمنا بسكوتك

الخوئي يكفر ثلاث من أعلام التشيع لأنهم يقولون بالتحريف

[ابن الجواء]

بادئ ذي بدء أشكر الأخ خاتم سليمان على هذا الموضوع القيم...
قال محب مالك الأشتر....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب مالك الاشتر

فليعلم الجميع بان الشيعه ليس لديهم المقوله

ان صح السند فهو مذهبي

اي روايه مهما كانت صحيحة السند فنعرضها على القران ان راينا ما يخالفها رميناها عرض الجدار
اذا خالفت المشهور بالمذهب
اية الرجم هي مشهورة عن عمر وعمر من المخالفين عندنا
ورواية إبن سنان متعارضة مع صحيحة محمد بن قيس في نفس الباب من فروع الكافي ج7ص177 حيث دلت على أن الشيخ والشيخة يجلدان مائة جلدة، فتقدم صحيحة قيس على صحيحة إبن سنان لموافقة صحيحة إبن سنان لدعوى عمر وموافقة صحيحة قيس للمجمع عليه في الطائفة بالإضافة إلى مخالفة صحيحة قيس للعامة.

كيف تعرضها على قرآن محرف ؟!!!...
هل بإمكانك أن تعطينا الحكم على من قال بالتحريف وتعضد ذلك بفتوى من مراجعك؟..
ثم لم نجد شيئاً ضرب به عرض الحائط فما زالت كتبكم تزخر بما هو مخالف لكتاب الله ، أم أن تعتبر هذه الحجة بمثابة خط رجعة فحسب .

[محب مالك الاشتر]

[QUOTE=ابن الجواء;246450]

بادئ ذي بدء أشكر الأخ خاتم سليمان على هذا الموضوع القيم...
قال محب مالك الأشتر....

[COLOR="Magenta"][SIZE="7"][CENTER][B][FONT=Traditional Arabic]كيف تعرضها على قرآن محرف ؟!!!...


نعم لوكان محرف لانعرضها عليه لكن هذه الروايه اكبر دليلاً باننا نعتقد بصحة القران

[محب مالك الاشتر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KHATEM SOLAIMAN

عندك رد غير هذه الهذي هاته والا اكرمنا بسكوتك
الخوئي يكفر ثلاث من أعلام التشيع لأنهم يقولون بالتحريف

اعطنى اراء العلماء الثلاثه بنسخ التلاوه
1-

2-

3-

[KHATEM SOLAIMAN]

حياك الله اخي العزيز ابن الجواء
ووفقك الله لما يحب ويرضاه
سعدت بمرورك

اعطنى اراء العلماء الثلاثه بنسخ التلاوه
1-
2-
3-

مذكوره في الموضوع

موضوعي هو ان الخوئي يتهم المجلسي والكشاني وغفاري بالتحريف لأنهم يقولون بنسخ التلاوة دون الحكم

[ابن الجواء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب مالك الاشتر

[COLOR="Magenta"][SIZE="7"][CENTER][B][FONT=Traditional Arabic]كيف تعرضها على قرآن محرف ؟!!!...


نعم لوكان محرف لانعرضها عليه لكن هذه الروايه اكبر دليلاً باننا نعتقد بصحة القران

أثبت ذلك بالنطق بالحكم وادعم قولك بفتوى من مراجعك....

[محب مالك الاشتر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب مالك الاشتر

اعطنى اراء العلماء الثلاثه بنسخ التلاوه
1-
2-
3-

[COLOR="Red"]لوسمحت ضع لنا اراهم هنا بدون زحمة عليك
انت لم تضع لنا اراهم وتصحيح الروايه ليس راي الخوئي صحح الروايه لكن يخالفها

[KHATEM SOLAIMAN]

انت لم تضع لنا اراهم وتصحيح الروايه ليس راي الخوئي صحح الروايه لكن يخالفها

أتمنى أن لاتكرر الكلام فهذا ما لاأحبه
صير مثلك صحابك حبيبي ياحسين كتب مشاركتين وتم حشره فلم يعد بعدها
والظاهر انك بدأت تشبك الأمور
أقرأ الموضوع مرة آخرى
حتى تفهم ما أرمي أليه

[محب مالك الاشتر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KHATEM SOLAIMAN

أتمنى أن لاتكرر الكلام فهذا ما لاأحبه
صير مثلك صحابك حبيبي ياحسين كتب مشاركتين وتم حشره فلم يعد بعدها
والظاهر انك بدأت تشبك الأمور
أقرأ الموضوع مرة آخرى
حتى تفهم ما أرمي أليه

قرات اكثر من مره لم ارى رايهم نعم رايت تصحيح للروايه وقلنا لك تصحيح الروايه شئ والاعتقاد شئ اخر
خذني بحنانيك

في التكرار فائده

[KHATEM SOLAIMAN]

أبن الجواء
أثبت ذلك بالنطق بالحكم وادعم قولك بفتوى من مراجعك....

أولاً : أتمنى أن لاتغض بصرك عن هذه المشاركه لأخي ابن الجواء

ثانياً : لااتكلم عن التصحيح فقط بل تعقيبه على الرواية أعني المجلسي
وكذلك الكاشاني شرح " أو ننسها " بأن نرفع رسمها
وكذلك الحال مع علي أكبر غفاري بعد تصحيه للروي عقب بقوله انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم

أطلب من الأخوة في الأشراف تحرير آي مشاركه للعضو محب مالك الأشتر ليس فيها رد على الموضوع

[ابا اسحاق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KHATEM SOLAIMAN

أولاً :
يقول الخوئي :
ف يورد روايات ومن ضمنها رواية آية الرجم المعروفه لدى الجميع
ثانياً :
يعلق المجلسي على رواية الكافي في كتابه ( مرآة العقول ) ( 23 / 267 ) بقوله صحيح. وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها
ثالثاً :


وعلق علي أكبر غفاري محقق كتاب من لا يحضره الفقيه على الرواية الثانية مشيراً إلى صحتها وكذلك صحة رواية الكافي الأولى فقال السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ أيضا في الصحيح عن عبد الله بن سنان عنه ( عليه السلام ) وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم
رابعاً :
الفيض الكاشاني فقد اقر بنسخ التلاوة حين شرح اية ما ننسخ من ايه او ننسها قال ما ننسخ من ايه بان نرفع حكمها وقال او ننسها بان نرفع رسمها انتهى شرح الكاشاني والمعروف ان نرفع رسمها أي نرفع خطها وهذا يعني رفع تلاوتها تفسير الصافي شرح اية 106 سورة البقرة.
ويواصل كلامه
ملاحظة1 : اعلم بأن الخوئي حمل هذه الرواية على التقية ولااعرف جعفر الصدق يتقي من
ومع هذا فكلام الخوئي لايقنعني عني حتى في العقائد تقية آين دين هذا كله مخفي وكذب على الناس
ملاحظة2 : المجلسي والكاشاني والغفاري هؤلاء الثلاثة هم يقولون بالتحريف بنص كلام الخوئي
لأن المجلسي والغفاري ليس فقط صححوا الرواية بل أنهم علقوا على الرواية بأنها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم وبهذا يظهر لنا أنهم يقرون بنسخ التلاوة دون الحكم
فمثلاً المجلسي يقول وعدت هذه الآية ممن نسخت تلاوتها دون حمكها وهذا أقرار منه وأعتقاد
وكذلك الحال مع الكاشاني فهو يثبت أن في القرآن نسخ تلاوة دون الحكم وحتى أنه لايستند بقوله على رواية

المجلسي والكاشاني والغفاري اين قالو بتحريف القران

[حبيبي يا حسين]

أولا : أنا لم أعد للمشاركة لضروف خاصة , فلم يتم حشري كما تقول .
ثانيا : على رأي السيد الخوئي هم متهمون بالتحريف , والمتهم بريء حتى تثبت إدانته كما يقال , وهؤلاء الأعلام لم يقولوا بالتحريف . قد يكون اجتهدوا في القول بنسخ التلاوة , والمجتهد يخطيء ويصيب .
ثالثا : قولك ( يعني طالما انهم قالوا بنسخ التلاوة واعتقدوا به فهم يعتبرون كفار لأنهم يقولون بنسخ التلاوة الذي اعده الخوئي تحريفاً ) هذا حكم أنت افتريته على السيد الخوئي , فمتى كفر السيد الخوئي القائلين بنسخ التلاوة ؟

[KHATEM SOLAIMAN]

ابا اسحاق
المجلسي والكاشاني والغفاري اين قالو بتحريف القران

هل قرأت الموضوع أم فقط العنوان
ارجع للموضوع وأقرأ جيداً

ثانيا : على رأي السيد الخوئي هم متهمون بالتحريف , والمتهم بريء حتى تثبت إدانته كما يقال , وهؤلاء الأعلام لم يقولوا بالتحريف . قد يكون اجتهدوا في القول بنسخ التلاوة , والمجتهد يخطيء ويصيب .

ههههههههه
ما زلت تستخدم قد واحتمال
لم تفهموا الموضوع بعد
أو الأصح فهمتوا الموضوع ولكن لن تستطيعوا الخروج من هذه المشكله
كلامك هذه بلله واشرب مايه

هذا حكم أنت افتريته على السيد الخوئي , فمتى كفر السيد الخوئي القائلين بنسخ التلاوة ؟

لن تفهمو الموضوع بعد
اسمع بني
1_ الخوئي يعتبر القول بنسخ التلاوة دون الحكم هو نفسه القول بالتحريف ،
ومعروف الذي يقول بالتحريف كـافر
2_ المجلسي والفيض الكاشاني وعلي أكبر غفاري يقرون بنسخ التلاوة والأدلة تجدها في أول مشاركه

3_طالما أن الخوئي يعد القول بنسخ التلاوة تحريفاً
أذن نفهم أن المجلسي والكاشاني وغفاري يقولون بالتحريف
كيف؟ لأنهم يعتقدون بنسخ التلاوة
والخوئي يعد هذا القول تحريفاً
أذن نستنتج انهم كفار بنائاً على كلام الخوئي

اتصل بالمراجع يمكن يجدون مخرج من هذه المشكله

[حبيبي يا حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KHATEM SOLAIMAN

أولاً :
يقول الخوئي :
ف يورد روايات ومن ضمنها رواية آية الرجم المعروفه لدى الجميع
ثانياً :
يعلق المجلسي على رواية الكافي في كتابه ( مرآة العقول ) ( 23 / 267 ) بقوله صحيح. وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها
ثالثاً :


وعلق علي أكبر غفاري محقق كتاب من لا يحضره الفقيه على الرواية الثانية مشيراً إلى صحتها وكذلك صحة رواية الكافي الأولى فقال السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ أيضا في الصحيح عن عبد الله بن سنان عنه ( عليه السلام ) وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم
رابعاً :
الفيض الكاشاني فقد اقر بنسخ التلاوة حين شرح اية ما ننسخ من ايه او ننسها قال ما ننسخ من ايه بان نرفع حكمها وقال او ننسها بان نرفع رسمها انتهى شرح الكاشاني والمعروف ان نرفع رسمها أي نرفع خطها وهذا يعني رفع تلاوتها تفسير الصافي شرح اية 106 سورة البقرة.
ويواصل كلامه
ملاحظة1 : اعلم بأن الخوئي حمل هذه الرواية على التقية ولااعرف جعفر الصدق يتقي من
ومع هذا فكلام الخوئي لايقنعني عني حتى في العقائد تقية آين دين هذا كله مخفي وكذب على الناس
ملاحظة2 : المجلسي والكاشاني والغفاري هؤلاء الثلاثة هم يقولون بالتحريف بنص كلام الخوئي
لأن المجلسي والغفاري ليس فقط صححوا الرواية بل أنهم علقوا على الرواية بأنها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم وبهذا يظهر لنا أنهم يقرون بنسخ التلاوة دون الحكم
فمثلاً المجلسي يقول وعدت هذه الآية ممن نسخت تلاوتها دون حمكها وهذا أقرار منه وأعتقاد
وكذلك الحال مع الكاشاني فهو يثبت أن في القرآن نسخ تلاوة دون الحكم وحتى أنه لايستند بقوله على رواية

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد التحقق والتأكد من الأقوال المنسوبة لعلمائنا , تبين التالي :
أن علمائنا المذكرين آنفا لا يقولون بنسخ التلاوة , إنما هم في معرض عد وذكر الأقوال , وهذا لا يمكن من خلاله عده قول للعالم .
العلامة المجلسي قال :
( وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها ) , قال ( عدت ) مبني للمجهول , ولم يقل ( إن هذه الآية مما نسخت تلاوتها ) بل قال ( عدت ) , وقطعا لا يمكن عد هذا قولا للعلامة رحمه الله .

الشيخ علي أكبر الغفاري قال : ( وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم ) , و ( قيل ) هي صيغة للتمريض , والشيخ لم يتبنى هذا القول .

أما الشيخ الفيض الكاشاني , فلا يمكن عد قوله نسخا للتلاوة , ولا يوجد دليلا على ذلك , وهذا تفسيره للآية كاملا , قال :
( ما ننسخ من آية بأن نرفع حكمها ، وقرأ بعضهم بضم النون وكسر السين أو ننسها بأن نرفع رسمها ونبلي عن القلوب حفظها وعن قلبك يا محمد كما قال : سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله أن ينسيك فرفع عن قلبك ذكره وقرئ ننساها بفتح النون واثبات الألف نأت بخير منها بما هو أعظم لثوابكم واجل لصلاحكم أو مثلها من الصلاح يعني إنا لا ننسخ ولا نبدل الا وغرضنا في ذلك مصالحكم .
أقول : وذلك لأن المصالح تختلف باختلاف الأعصار والأشخاص فان النافع في عصر وبالنسبة إلى شخص قد يضر في غير ذلك العصر وفي غير ذلك الشخص ، ويأتي بيان ذلك مفصلا من كلام المعصوم عليه السلام في تفسير آيات القبلة ان شاء الله ، قيل انها نزلت حين قالوا ان محمدا صلى الله عليه وآله وسلم يأمر بأمر ثم ينهى عنه ويأمر بخلافه .
ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير يقدر على النسخ والتبديل لمصالحكم ومنافعكم ) .

فقوله هذا : يحمل على رفع التلاوة والحكم . ولا يوجد فيه على ما يحمل على رفع الحكم دون التلاوة .
إذا فلم يقل أحد من علمائنا بنسخ التلاوة دون الحكم .

[محب مالك الاشتر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبي يا حسين

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد التحقق والتأكد من الأقوال المنسوبة لعلمائنا , تبين التالي :
أن علمائنا المذكرين آنفا لا يقولون بنسخ التلاوة , إنما هم في معرض عد وذكر الأقوال , وهذا لا يمكن من خلاله عده قول للعالم .
العلامة المجلسي قال :
( وعدت هذه الآية مما نسخت تلاوتها دون حكمها ) , قال ( عدت ) مبني للمجهول , ولم يقل ( إن هذه الآية مما نسخت تلاوتها ) بل قال ( عدت ) , وقطعا لا يمكن عد هذا قولا للعلامة رحمه الله .
الشيخ علي أكبر الغفاري قال : ( وقيل انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم ) , و ( قيل ) هي صيغة للتمريض , والشيخ لم يتبنى هذا القول .
أما الشيخ الفيض الكاشاني , فلا يمكن عد قوله نسخا للتلاوة , ولا يوجد دليلا على ذلك , وهذا تفسيره للآية كاملا , قال :
( ما ننسخ من آية بأن نرفع حكمها ، وقرأ بعضهم بضم النون وكسر السين أو ننسها بأن نرفع رسمها ونبلي عن القلوب حفظها وعن قلبك يا محمد كما قال : سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله أن ينسيك فرفع عن قلبك ذكره وقرئ ننساها بفتح النون واثبات الألف نأت بخير منها بما هو أعظم لثوابكم واجل لصلاحكم أو مثلها من الصلاح يعني إنا لا ننسخ ولا نبدل الا وغرضنا في ذلك مصالحكم .
أقول : وذلك لأن المصالح تختلف باختلاف الأعصار والأشخاص فان النافع في عصر وبالنسبة إلى شخص قد يضر في غير ذلك العصر وفي غير ذلك الشخص ، ويأتي بيان ذلك مفصلا من كلام المعصوم عليه السلام في تفسير آيات القبلة ان شاء الله ، قيل انها نزلت حين قالوا ان محمدا صلى الله عليه وآله وسلم يأمر بأمر ثم ينهى عنه ويأمر بخلافه .
ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير يقدر على النسخ والتبديل لمصالحكم ومنافعكم ) .
فقوله هذا : يحمل على رفع التلاوة والحكم . ولا يوجد فيه على ما يحمل على رفع الحكم دون التلاوة .
إذا فلم يقل أحد من علمائنا بنسخ التلاوة دون الحكم .

نطالبهم باقوال العلماء ياتونا بنقولاتهم
لايفرقون بين نقل الشخص ورايه