تلاعب الشيعه برواية [[[ أنت مني بمنزلة هارون من موسى ]]]

[فتى الشرقيه]

المشكله في عقلك وسوء فهمك
أولا :
هل أنت وجدت تماثل في الحالتين
حالة هارون مع أخيه ,,,, أخيه موسى
وحالة علي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثانيا :
لم تجد تماثل بين الحالتين

نعطيك الفرصه للمرة الألف

[مشاري2]

هذا كلامك يا فتى الشرقية:

المشكله في عقلك وسوء فهمك
أولا :
هل أنت وجدت تماثل في الحالتين
حالة هارون مع أخيه ,,,, أخيه موسى
وحالة علي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثانيا :
لم تجد تماثل بين الحالتين

نعطيك الفرصه للمرة الألف

التماثل في المنزلة كما يدل الحديث، وليس في الشخصيتين والمواقف المتعلقة بهما والتفاصيل كما تظن،، وقد وضحنا ذلك، اقرأ الرد السابق على هذا السؤال.


ملاحظة: (أنت تعيد نفس الأسئلة التي أجبنا عليها سابقا، فلا داعي لتكرار الإجابة)

[فتى الشرقيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه

[frame="1 98"]شتان بين المنزلة التي كانت بين موسى وأخاه هارون
وما تريدون
= هارون أخا من نفس صلب موسى
وهذا لا يوجد في علي رضي الله عنه ,, حيث أنه إبن عمه رباه الرسول ردا لجميل أبا طالب الذي ربى الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاة أبيه
= هارون كان نبيا بطلب من موسى لربه أن يرسله معه نبيا
وهذا ليس لعلي رضي الله عنه ,, فلم يطلب الرسول صلى الله عليه وسلم , أن يكون حتى وصيا
= هارون كان مع موسى في ذهابه للقاء ربه ,,, فهو خرج معه
وهذا لا يوجد لعلي ,,, لأن الرسول ذهب مع الجيش وبقي على بالمدينه لم يخرج معه
= هارون خلف موسى بعد الخروج في الخلص من قومه
وهذا لا يوجد لعلي رضي الله عنه ,,, لأن على خلف الرسول صلى الله عليه وسلم خرج بالخلص من قومه ,, وترك علي في الضعفاء منهم وفي النساء والصبيان [/frame]

نعيد فالتكرار يعلم الصغار
هذه حالات تمثل حالة هارون مع أخيه موسى
فهل وجدت حالات تماثل بين علي ورسول الله صلى الله عليه وسلم

[مشاري2]

س: هل أنت معترض على كلام الرسول؟؟؟

قال تعالى (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) سورة الحشر 7.




نعيد عليك الاجابة مرارا:

كان كلامك هذا:

هارون أخا من نفس صلب موسى
وهذا لا يوجد في علي رضي الله عنه ,, حيث أنه إبن عمه رباه الرسول ردا لجميل أبا طالب الذي ربى الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاة أبيه

الرسول آخى بينه وبين علي بن أبي طالب أخوة خاصة إضافة إلى الأخوة العامة، وقد قرن الرسول بين أخوته مع علي بأخوّة هارون لموسى ليبين قرب هذه الأخوة التي آخى بها النبي بينه وبين علي بن أبي طالب.
وإن شئت أن نأتيك برواية مؤاخاة النبي نفسه وعلي بن أبي طالب، أتيناك بها من كتبك الصحيحة المعتمدة، ما عليك سوى إخبارنا بذلك للتأكد.

وكذلك كان هذا كلامك:

هارون كان نبيا بطلب من موسى لربه أن يرسله معه نبيا
وهذا ليس لعلي رضي الله عنه ,, فلم يطلب الرسول صلى الله عليه وسلم , أن يكون حتى وصيا
= هارون كان مع موسى في ذهابه للقاء ربه ,,, فهو خرج معه
وهذا لا يوجد لعلي ,,, لأن الرسول ذهب مع الجيش وبقي على بالمدينه لم يخرج معه
= هارون خلف موسى بعد الخروج في الخلص من قومه
وهذا لا يوجد لعلي رضي الله عنه ,,, لأن على خلف الرسول صلى الله عليه وسلم خرج بالخلص من قومه ,, وترك علي في الضعفاء منهم وفي النساء والصبيان

الإجابة: لفظ (المنزلة) لا يشمل كل تفاصيل الحياة، فلو قلت لمعلمك: أنت مني بمنزلة الأب. فهذا لا يعني أنّ كل ما جرى لك مع أبيك فهو جرى لك مع معلمك، فمعلمك لا تنام معه في نفس المنزل، بعكس أبيك الذي تنام معه في نفس المنزل. أبوك يقوم بالإنفاق عليك بعكس معلمك فهو ليس مسؤولا عن الإنفاق عليك.

إليك بمعنى المنزلة في المعاجم، (ارجع إلى الرابط) أو ابحث في المعاجم أو شبكات الإنترنيت.
المنزلة: المكانة والمرتبة.
http://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar...2%D9%84%D8%A9/



إلى القراء الكرام في المنتدى: يمكنكم معرفة من يجيب بجد ومن يلعب معنا بهزل.


إلى فتى الشرقية: لا نتوقع منك إلا أن تواصل اللعب وتعيد السؤال نفسه لعدم قدرتك على الرد العلمي والمنطقي.

[فتى الشرقيه]

انت تكرر
ولكن لا تملك الدليل
فالرسول صلى الله عليه وسلم ,,
متى آخا بينه وبين علي رضي الله عنه ,,
لتعرف جهلك بالإستدلال
أليس عند قدومه للمدينه عندما آخا بين كل مهاجر وأنصاري ,,, وآخا عليه الصلاة والسلام بينه وبين إبن عمه
فدع عنك هذه
أم ستقبل أن مؤآخاته عليه الصلاة والسلام بين المهاجرين والأنصار خاصة ,,
وتنطبق عليهم مؤاخاة علي مع الرسول صلى الله عليه وسلم

إنتهينا من المؤاخاة فهي مثل مؤاخاة الصحابه مع الأنصار


هات غير المؤاخاة فقد فشلت فيها

[مشاري2]

نعم، المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار أخوة خاصة إضافة إلى أخوتهم العامة، وليست أخوة خاصة بينهم وبين الرسول، أما علي بن أبي طالب فمؤاخاته مع الرسول أخوة خاصة إضافة إلى أخوتهما العامة.


سآتيك بروايات المؤاخاة بعد رجوعي للبيت،، فأنا الآن في المدرسة في حصة الحاسوب.

وشكرا.

[فتى الشرقيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري2

أما علي بن أبي طالب فمؤاخاته مع الرسول أخوة خاصة إضافة إلى أخوتهما العامة.

وهل أخوة هارون لموسى أخوة خاصة أو أخوة عامة
لنقارنها بأخوة علي لمحمد صلى الله عليه وسلم

[محمد نج]

بارك الله فيك واعزك بالاسلام

[مشاري2]

اخوة هارون وموسى عليهما السلام أخوة عامة إضافة إلى الأخوة في النسب.

وقد ماثل الرسول أخوته الخاصة مع علي بن أبي طالب بأخوة هارون من موسى ليبين لنا ارتباطه الوثيق بعلي بن أبي طالب.


إليك بالرواية يا فتى الشرقية:

حدثنا ابن نمير عن حجاج عن الحكم عن مقسم عن بن عباس قال: لما خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم من مكة خرج على بابنة حمزة فاختصم فيها علي وجعفر وزيد إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال علي ابنة عمي وأنا أخرجتها وقال جعفر: ابنة عمي وخالتها عندي وقال زيد ابنة أخي وكان زيد مؤاخيا لحمزة آخى بينهما رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لزيد (أنت مولاي ومولاها) وقال لعلي (أنت أخي وصاحبي) وقال لجعفر (أشبهت خلقي وخلقي وهي إلى خالته)
قال أحمد محمد شاكر في تعليقه على الحديث: (إسناده صحيح).
مسند أحمد بن حنبل 2040 (راجع مسند احمد بن حنبل، الجزء الثاني، الصفحة 497، حسب طبعة دار الحديث بالقاهرة)

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَسُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى ، قَالُوا : حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ حُبْشِيِّ بْنِ جُنَادَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَقُولُ : (عَلِيٌّ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، وَلاَ يُؤَدِّي عَنِّي إِلاَّ عَلِيٌّ).
سنن ابن ماجه 119.

حدثنا إسماعيل بن موسى حدثنا شريك عن أبي إسحق عن حبشي بن جنادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (علي مني وأنا من علي ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي)
قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب.
سنن الترمذي 3719.


أخبرنا عبد الله بن إسحاق بن إبراهيم العدل ببغداد ثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحارثي ثنا علي بن قادم ثنا علي بن صالح بن حي عن حكيم بن جبير عن جميع بن عمير عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : لما ورد رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة آخى بين أصحابه فجاء علي رضي الله عنه تدمع عيناه فقال : يا رسول الله آخيت بين أصحابك ولم توأخ بين وبين أحد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا علي أنت أخي في الدنيا والآخرة).
تابعه سالم بن أبي حفصة عن جميع بزيادة في السياق.
المستدرك على الصحيحين للحاكم 4288. (راجع المستدرك على الصحيحن للحاكم، الجزء الثالث، الصفحة 15، حسب طبعة دار الكتب العلمية)


حدثنا أبو سهل أحمد بن محمد بن زياد النحوي ببغداد ثنا أحمد بن محمد بن عيسى القاضي ثنا إسحاق بن بشر الكاهلي ثنا محمد بن فضيل عن سالم بن أبي حفصة عن جميع بن عمير التيمي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين أصحابه فآخى بين أبي بكر وعمر وبين طلحة والزبير وبين عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف فقال علي : يا رسول الله إنك قد آخيت بين أصحابك فمن أخي ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما ترضى يا علي أن أكون أخاك ؟ قال ابن عمر : وكان علي رضي الله عنه جلدا شجاعا فقال علي : بلى يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أنت أخي في الدنيا والآخرة)
المستدرك على الصحيحين للحاكم 4289. (راجع المستدرك على الصحيحين للحاكم، الجزء الثالث، الصفحة 16، حسب طبعة دار الكتب العلمية).


أخبرنا أحمد بن سليمان قال أنا يحيى بن آدم قال أنا إسرائيل عن أبي إسحاق قال حدثني حبشي بن جنادة السلولي قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (علي مني وأنا منه ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي).
سنن النسائي 8147 (حسب طبعة دار الكتب العلمية).



عن إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق عن أبي إسحاق عنه
بلفظ : " علي مني و أنا منه , و لا يؤدي عني ( ديني ) إلا أنا أو علي "
ذكر الألباني (رحمه الله) في سلسلة الأحاديث الصحيحة، أن الترمذي قال في الحديث السابق: (حديث حسن غريب).
ويقول الألباني بضعف الحديث.
(راجع سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني، المجلد الرابع، الصفحة 632، حسب طبعة مكتبة المعارف بالرياض)


(علي مني و أنا من علي و لا يؤدي عني إلا أنا أو علي)
قال الألباني رحمه الله: (حسن)
صحيح الجامع الصغير 4091. (راجع صحيح الجامع الصغير وزيادته للعلامة الألباني رحمه الله، الصفحة 753، طبعة المكتب الإسلامي، الطبعة الثالثة)


هذا، والحمد لله، وصلى الله على محمد وآله وسلم.

[مشاري2]

هذا كلامك يا فتى الشرقية:

انت تكرر
ولكن لا تملك الدليل
فالرسول صلى الله عليه وسلم ,,
متى آخا بينه وبين علي رضي الله عنه ,,
لتعرف جهلك بالإستدلال
أليس عند قدومه للمدينه عندما آخا بين كل مهاجر وأنصاري ,,, وآخا عليه الصلاة والسلام بينه وبين إبن عمه
فدع عنك هذه
أم ستقبل أن مؤآخاته عليه الصلاة والسلام بين المهاجرين والأنصار خاصة ,,
وتنطبق عليهم مؤاخاة علي مع الرسول صلى الله عليه وسلم

إنتهينا من المؤاخاة فهي مثل مؤاخاة الصحابه مع الأنصار


هات غير المؤاخاة فقد فشلت فيها

قد أتيناك برواية المؤاخاة،، وقد أجبنا عليك في هذا،، فأتِنَا بشيء آخر وإلا فقد انتهى موضوعك ورددنا عن إشكالاتك، وسلام.

[فتى الشرقيه]

نعم إنتهى موضوع المواخاة
إذا المواخاة كانت كمواخاة المهاجرين مع الأنصار ,,,, فهي أمر عادي لا ميزة فيها عن غيرها ممن شملتهم الروايات
و لم يثبت أنها مواخاة كماهي بين موسى وهارون ,,,,, الذي يستدل به الشيعه

=====================================

الأمر الثاني
فننتقل لما بعدها
هارون كان نبيا بطلب من موسى أن يشاركه في مره
فهل تجدها لعلي رضي الله عنه

[مشاري2]

كان هذا كلامك يا فتى الشرقية:

نعم إنتهى موضوع المواخاة
إذا المواخاة كانت كمواخاة المهاجرين مع الأنصار ,,,, فهي أمر عادي لا ميزة فيها عن غيرها ممن شملتهم الروايات
و لم يثبت أنها مواخاة كماهي بين موسى وهارون ,,,,, الذي يستدل به الشيعه

كلا، شتان شتان بين مؤآخاة المهاجرين والأنصار وبين مؤاخاة النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب.

كيف لا تكون مؤآخاة النبي وعلي بن أبي طالب ليست ميزة؟!!

ركز جيدا،، لو قلت لك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحبك ويتعلق بك،، وقلت لك أن صديقك يحبك ويتعلق بك.

هل كلا الجملتان متساويتان؟؟

كلا،، بل إن الأولى هي أعظم وأرفع.

ركز جيدا،، أطراف المؤآخاة تقلب تغير في الفضيلة.

أعطيك مثالا آخر: لو قلت لك أن أستاذك يحبك ويعدك أخاه،، وقلت لك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحبك ويعدّك أخاه.

هل الجملتان بالفضيلة نفسها؟؟ أم أنك ترى اختلافا كبيرا؟؟


فكيف بك تساوي بين مؤاخاة المهاجرين والأنصار وبين مؤآخاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلي بن أبي طالب.

فما قولك فيما ذُكِرَ؟؟

[فتى الشرقيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري2

كان هذا كلامك يا فتى الشرقية:


كلا، شتان شتان بين مؤآخاة المهاجرين والأنصار وبين مؤاخاة النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب.

كيف لا تكون مؤآخاة النبي وعلي بن أبي طالب ليست ميزة؟!!

ركز جيدا،، لو قلت لك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحبك ويتعلق بك،، وقلت لك أن صديقك يحبك ويتعلق بك.

هل كلا الجملتان متساويتان؟؟

كلا،، بل إن الأولى هي أعظم وأرفع.

ركز جيدا،، أطراف المؤآخاة تقلب تغير في الفضيلة.

أعطيك مثالا آخر: لو قلت لك أن أستاذك يحبك ويعدك أخاه،، وقلت لك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحبك ويعدّك أخاه.

هل الجملتان بالفضيلة نفسها؟؟ أم أنك ترى اختلافا كبيرا؟؟


فكيف بك تساوي بين مؤاخاة المهاجرين والأنصار وبين مؤآخاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلي بن أبي طالب.

فما قولك فيما ذُكِرَ؟؟

هي مواخاة
فكان الرسول صلى الله عله وسلم آخى بين الجميع مهاجر وأنصاري
فلما بقي علي لم يجد مقابله أنصاري ,,, جعل المواخاة بينه وبينه ((( مهاجر ومهاجر )))

وقلنا لك
هي ليست ميزة بالمقارنة بين موسى وهارون
إذا هذه المسألة إنتهت
لأنه لا يوجد في المقابل مواخاة بين هارون موسى كما بين علي ورسول الله صلى الله عليه وسلم

فإنتقل لما بعدها
فالمقارنه هنا غير مقبوله

الأمر الثاني
فننتقل لما بعدها
هارون كان نبيا بطلب من موسى أن يشاركه في مره
فهل تجدها لعلي رضي الله عنه

[مشاري2]

هذا كلامك:

هي مواخاة
فكان الرسول صلى الله عله وسلم آخى بين الجميع مهاجر وأنصاري
فلما بقي علي لم يجد مقابله أنصاري ,,, جعل المواخاة بينه وبينه ((( مهاجر ومهاجر )))

وقلنا لك
هي ليست ميزة بالمقارنة بين موسى وهارون
إذا هذه المسألة إنتهت
لأنه لا يوجد في المقابل مواخاة بين هارون موسى كما بين علي ورسول الله صلى الله عليه وسلم

كيف لا تكون ميزة،، وهل الرسول كباقي البشر في الفضل لكي تقول أنه لا فضيلة في هذه المؤآخاة؟؟؟

قلت لك: أطراف المؤآخاة تتحكم في الفضيلة،، فأن يؤاخي الرسول بينه وبينك ليس كأن يؤاخي الرسول بينه وبين شخص آخر. (وقد بينت هذا سابقا)

ركز جيدا.

حدثني الحكم بن موسى أبو صالح حدثنا هقل يعني ابن زياد عن الأوزاعي حدثني أبو عمار حدثني عبد الله بن فروخ حدثني أبو هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أنا سيد ولد آدم يوم القيامة وأول من ينشق عنه القبر وأول شافع وأول مشفع)
صحيح مسلم 2278.


هل المؤاخاة مع الكافر كالمؤاخاة مع المسلم؟؟
هل المؤاخاة مع سائر البشر كالمؤاخاة مع الرسول؟؟

ركز جيدا،، فأطراف المؤاخاة هي التي تصنع الفضيلة.

[مشاري2]

عجبًا لكم،، تستدلون بالآية (إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) سورة التوبة 40. على أن صحبة أبا بكر فضيلة له،، والرسول يقول لعلي (أنت أخي)، بل وجعل الرسول عليًّا كنفسه حيث قال: (علي مني وأنا منه) وهذه لا تعدونها فضيلة لعليّ بن أبي طالب.

ما بالكم؟؟

ركز جيدا،، كيف تكون الصحبة فضيلة لأبي بكر، والأخوة لا تكون فضيلة لعلي بن أبي طالب؟؟!!

ما لك كيف تحكم يا فتى الشرقية!!

أليست الأخوة أفضل من الصحبة؟؟

فكيف لا تكون الأخوة فضيلة لعلي بن أبي طالب؟؟

[مشاري2]

أنا في انتظارك يا فتى الشرقية.

وشكرا.

[فتى الشرقيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري2

أنا في انتظارك يا فتى الشرقية.

وشكرا.

المواخاة ,, والأخوة
أنتهينا منها
لأن الأخوة بين هارون وموسى أخوة حقيقية لا مواخاة
فلم تجد لها مقابل في حالة هارون مع موسى ((( وهو الحال الذي قارن به الرسول صلى الله عليه وسلم )))


الأمر الثاني :
موسى عليه السلام طلب من ربه أن يكون أخاه هارون عليه السلام ,,, شريكا معه في أمر نبوته
وهذه لا توجد لعلي رضي الله عنه

أنا من ينتظر جوابك

[مشاري2]

إلى فتى الشرقية:

الأخوة في هارون وموسى أخوة حقيقية في النسب،، والأخوة في علي والرسول أخوة خاصة ماثل الرسول بينها وبين أخوة هارون وموسى ليبين لنا مدى أخوته لعلي.

هل فهمت؟؟؟

[مشاري2]

هل أدركت ما سبق يا فتى الشرقية؟؟؟؟


إليك مثالا يوضح لك ذلك:

قولك لصديقك -مثلا-: أنت مني بمنزلة الأخ،، فهذا لا يعني أن تفاصيل الأخوة مع أخوك في النسب هي نفسها تفاصيل الأخوة مع صديقك،، فصديقك أخوتك معه ليست أخوة في النسب،، أما الآخر فأخوتك معه أخوة في النسب.



لعلك ستقول بعد ما سبق:
لا تصح المقارنة بين أخوة هارون وموسى وبين أخوة الرسول لعلي،، لأن أخوة هارون وموسى أخوة حقيقية في النسب،، ولا أجد ميزة لهذه الأخوة.




أقول لك:
عذرا،، لا أستطيع أن أوضح لك أكثر من ذلك،، اطلب المساعدة من الأعضاء في المنتدى في أن يوضحوا لك ذلك عبر الرسائل الخاصة.

[مشاري2]

دعنا ننتهي من هذه النقطة،، ثم لننتقل إلى النقطة الثانية.

لا ننتقل إلى نقطة أخرى إلا بعد انتهائنا من النقطة الأولى.