جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الرافضة يقولون : ليس علينا في الأميين سبيل
الرافضة يقولون : ليس علينا في الأميين سبيل هذه بعض أقوال المتقدمين من أئمة الرافضة : قال داود بن فرقد : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما تقول في قتل الناصب ؟فقال: حلال الدم ، ولكني " أتـّـقي " عليك ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل . ( وسائل الشيعة 18/463) ، (بحار الأنوار 27/231) . وعلق الإمام الخميني على هذا بقوله : فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه ، وابعث إلينا بالخمس . وقال السيد نعمة الله الجزائري: إن علي بن يقطين وزير الرشيد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين ، فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل . (الأنوار النعمانية 3/308). وحتى لا يُقال روايات ضعيفة ونحن لا نأخذ بها أقول اقرأ ما قاله " إمام العصر " عند الرافضة . فقد أفتى الخميني بان المسلم السني مباح المال ، ويجوز أخذ ماله بأية طريقة إن أمِنَ الشيعي على نفسه ، نص على هذا الحكم عند حديثة عن فريضة الخمس والأصناف التي يجب فيها فقال : ( يجب الخمس فيما غنم من أهل الحرب الذين تستحل دماؤهم ، وأموالهم وتُسبى نساؤهم وأطفالهم إذا كان الغزو بأذن الأمام عليه السلام ، وأما إذا كان في حال الغيبة وعدم التمكن من الاستئذان فالأقوى وجوب الخمس فيه ، وأما ما اغتنم منهم بالسرقة والغيلة وكذا بالربا والدعوى الباطلة ونحوها ، فالأحوط إخراج الخمس فيها من حيث كونه غنيمة لا فائدة ، ولا يعتبر في وجوب الخمس في الغنيمة بلوغها عشرين دينارا على الأصح ، نعم يعتبر فيها أن لا يكون غضبا من مسلم أو ذمي أو معاهد ونحوهم من محترمي المال ، والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز اخذ ماله أين ما وجد ، وبأي نحو كان ،ووجوب إخراج خمسه ) من كتاب تحرير الوسيلة ج1 ص 251 - للخميني [ إذاً تجوز السرقة في مذهب الرافضة !!! .. ويجوز التعامل بالربا مع المخالِف من أهل السنة النواصب !!! ( ليس علينا في الأميين سبيل ) !!!] كما أفتى الخميني بعدم جواز الصلاة على ميت أهل السنة ، كما أفتى بتحريم دفنه في مقابر الشيعة ، يقول الخميني: ( ولا تجوز الصلاة على الكافر بأقسامه، حتى المرتد ومن حكم بكفر ،ممن انتحل الإسلام كالنواصب والخوارج ) كما أفتى بنجاسة أهل السنة ، فقال : ( والنواصب والخوارج لعنهما الله تعالى نجسان من غير توقف ) ولعل هذا سبب تحريمه دفن أهل السنة ، في مقابر الشيعة . من كتاب تحرير الوسيلة ج1 ص 80 ، زبدة الأحكام ص44. كلاهما الخميني . قد يقول بعض الرافضة - تقيَّـة - : إننا لا نعتقد أن السُّنِّي ناصبي ! فأقول : بقي أن نعرف أن ما المقصود بـ " الناصبي " عند الرافضة هذا هو تعريف الناصبي قال السيد نعمة الله الجزائري في حكم النواصب (أهل السنة) : إنـهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية، وإنـهم شر من اليهود والنصارى ، وإن من علامات الناصبي تقديم غير علي عليه في الإمامة. (الأنوار النعمانية 2/206-207). وفي الكافي للكليني (5/351) ( أصح كتب الرافضة ) : عن عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلَهُ أَبِي وَ أَنَا أَسْمَعُ عَنْ نِكَاحِ الْيَهُودِيَّةِ وَ النَّصْرَانِيَّةِ ، فَقَالَ : نِكَاحُهُمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ نِكَاحِ النَّاصِبِيَّةِ وَمَا أُحِبُّ لِلرَّجُلِ الْمُسْلِمِ أَنْ يَتَزَوَّجَ الْيَهُودِيَّةَ وَ لا النَّصْرَانِيَّةَ مَخَافَةَ أَنْ يَتَهَوَّدَ وَلَدُهُ أَوْ يَتَنَصَّرَ . وعن عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّهُ قَالَ : تَزَوُّجُ الْيَهُودِيَّةِ وَ النَّصْرَانِيَّةِ أَفْضَلُ أَوْ قَالَ خَيْرٌ مِنْ تَزَوُّجِ النَّاصِبِ وَ النَّاصِبِيَّةِ . بل إن مصافحة الناصبي ( السّنِّي ) كافية في الخروج عن دين الرافضة !! ففي الكافي (5/352) : عن عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادٍ عَنِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّهُ أَتَاهُ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ مِنْ وَرَاءِ النَّهَرِ فَقَالَ لَهُمْ : تُصَافِحُونَ أَهْلَ بِلادِكُمْ وَتُنَاكِحُونَهُمْ ؟ أَمَا إِنَّكُمْ إِذَا صَافَحْتُمُوهُمْ انْقَطَعَتْ عُرْوَةٌ مِنْ عُرَى الإِسْلامِ ، وَإِذَا نَاكَحْتُمُوهُمْ انْهَتَكَ الْحِجَابُ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ . فأهل السنة أنجاس أرجاس في اعتقاد الرافضة ! بل يعتقدون فيهم أنهم أولاد زنا !ففي الكافي للكليني : إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا . ورواه الكليني في الكافي ( 8/285) : عن عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ : قُلْتُ لَهُ : إِنَّ بَعْضَ أَصْحَابِنَا يَفْتَرُونَ وَ يَقْذِفُونَ مَنْ خَالَفَهُمْ ، فَقَالَ لِي : الْكَفُّ عَنْهُمْ أَجْمَلُ ، ثُمَّ قَالَ : وَ اللَّهِ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ النَّاسَ كُلَّهُمْ أَوْلادُ بَغَايَا مَا خَلا شِيعَتَنَا . ونحن لا نشك أن هذا من افتراء الرافضة على أئمة آل البيت ، وأكثر من كذبوا عليه الإمام جعفر الصادق رحمه الله ورضي الله عنه . فنحن نُحبِّه ونعتقد براءته مما تنسبه إليه الرافضة زورا وبهتاناً . هذه كُتُب القوم شاهدة ..
فهل من معتبر ؟؟! .............. بقلم فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم -حفظه الله-
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#2
|
|||
|
|||
الأخت الفاضلة جزاك الله خيرا على هذا الجهد الدؤوب
واستأذنك أن أضع تأملوا بما نجت الزانية لكل ذلك لا نجد رافضية واحدة شريفة فعليهم لعائن الله تترى بعدد ذرات خلقه ومداد كلماته
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#3
|
|||
|
|||
روايات
جزى الله الجميع خير الجزاء أود أن أشارك بهذه المشاركه البسيطه : لاشك إن الرافضي لايزال يعمل بالتقية فهو مأمور بذلك خصوصاً في وسائل الإعلام العامة كالصحافة والتلفزيون ومواقع الإنترنت ، ولكن الصحيح أن الشيعة لا يكفرون السنة فقط ، بل يكفرون كل من خالفهم كالصوفية والأشاعرة ، بل حتى إخوانهم من الشيعة كالدروز والإسماعيلية والنصيرية والزيدية حكموا عليهم بالكفر والخلود في النار !! وقبل البدء في سرد الروايات التي تبين كذب هذا الرافضي وغيره من أهل التقية لا بد من توضيح معنى الناصبي عند الشيعة الإمامية . منزلة الناصبي عند الرافضة قال نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية : في بيان معنى الناصب : الذي ورد في الأخبار أنه نجس وأنه شر من اليهودي والنصراني والمجوسي، وأنه كافر نجس بإجماع علماء الشيعة الإمامية رضوان الله عليهم ، الرافضة يقولون أن النواصب هم المتجاهرون بعداوتهم وببغضهم لأهل البيت عليهم السلام، ولا يراد بهم أهل السنة ، ولكن هذا أيضاً غير صحيح فالراويات تبين غير هذا التعريف الذي يزعمه أبوخمسين وغيره من شيوخ الإمامية . قال نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية 2 / 307 : ( وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أن علامة النواصب تقديم غير علي عليه . ويقول حسين الدرازي في كتابه " المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية " ص145 " بالإسناد إلى محمد بن علي بن موسى قال : كتبت إليه - يعنى علي بن محمد عليه السلام : ( عن الناصب هل يحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت ( أبي بكر الصديق رضي الله عنه ) والطاغوت ( عمر بن الخطاب رضي الله عنه ) واعتقاد إمامتهما ؟ فرجع الجواب من كان على هذا فهو ناصب ) . وقال في الكتاب 147 نفسه : ( بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم (( سنياً )) ، ثم قال المؤلف في الصفحة نفسها : ( ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن ) . ويقول نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية 2 / 306 : ( وقد تفطن شيخنا الشهيد الثاني قدس الله روحه من الإطلاع على غرائب الأخبار فذهب إلى أن الناصبي : هو الذي نصب العداوة لشيعة أهل البيت عليهم السلام وتظاهر بالوقوع فيهم، كما هو حال أكثر المخالفين لنا في هذه الإعصار في كل الأمصار وعلى فلا يخرج من النصب سوى المستضعفين منهم والمقلدين والبلة والنساء ونحو ذلك وهذا المعنى هو الأولى ، ويدل عليه ما رواه الصدوق قدس الله روحه في كتاب علل الشرائع بإسناد معتبر عن الصادق عليه السلام قال: ليس الناصب من نصبكم لنا أهل البيت لأنك لا تجد رجلا يقول أنا أبغض محمد وآل محمد . لكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا وأنكم من شيعتنا . وقد بين ذلك محسن المعلم مؤلف كتاب ( النصب والنواصب ) ص 261 فقال : وقد مضى في صدر الكتاب عرض الآراء في تحديد ( النصب ) وهويته مما خلاصته : 1- العداء للإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب . 2- العداء للأئمة من ذريتهم عليهم السلام . 3- العداء لشيعتهم . ثم راح يعدد أشهر النواصب عبر التاريخ من صفحة 262 – 522 ، ومن أبرزهم ( أبوبكر الصديق ، عمر بن الخطاب ، عثمان بن عفان ، أبو هريرة ، أنس بن مالك ، حسان بن ثابت ، الزبير بن العوام ، سعد بن أبي وقاص ، معاوية بن أبي سفيان ، عمر بن العاص ، عائشة بنت أبي بكر الصديق , المغيرة بن شعبة ، خالد بن عبدالله القسري ، مالك بن أنس ، الإمام البخاري ، أحمد بن تيمية الحراني ، أبن كثير ، ابن حزم ، الذهبي ، هارون الرشيد ، محب الدين الخطيب ، محمد رشيد رضا ، محمود الألوسي ، وغيرها كثير . والخميني يرى عدم الجواز في نكاح أهل السنة إلا إذا كان تقية كما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه ما تزوج عائشة وحفصة رضي الله عنهما إلا تقية من أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، فهو يذكر ص 198من رسالته " التقية " موثقة سماعة : سألته عن مناكحتهم والصلاة خلفهم ؟ فقال أمر شديد لن تستطيعوا ذلك قد أنكح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصلى ورائهم. إذا فكل من تحققت فيه أحدى هذه الصفات الثلاث فهو ناصبي حلال الدم والمال عند الرافضة ، ولكنهم لا يظهرون هذه العقيدة بل يعتبرون أنهم في هدنه حتى يخرج مهديهم ويقتل أهل السنة ويقيم دولة الإسلام فقد ذكر المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار ) 50 / 373 (( ما لمن خالفنا في دولتنا نصيب إن الله قد أحل لنا دماءهم عند قيام قائمنا )) ، وللمزيد حول خبث الرافضة وحقدهم على أهل السنة يرجى قراءة كتاب ( الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب ) ليوسف البحراني فقد حكم بكفر ونجاسة أهل السنة واستباحة دمائهم وأموالهم . وحتى لا أطيل سوف أكتفي بذكر بعض الروايات في تكفيرهم لأهل السنة . جاء في كتاب ( اختيار معرفة الرجال ) للكشي ص 198 عن ميثم قال : إلا أحدثكم بحديث عن الحسين بن علي ؟ فقلت بلى قال : دخلت عليه وسلمت إلى قوله ( ياحبابه إنه ليس أحد على ملة إبراهيم في هذه الأمة غيرنا وغير شيعتنا ، ومن سواهم منها براء . وقال أيضاً في المصدر نفسه عن حبابة الوالبية قالت : سمعت الحسين بن علي يقول : نحن وشيعتنا على الفطرة التي بعث الله عليها محمداً صلى الله عليه وسلم ، وسائر الناس منها براء . بل وينقل شيخهم عبدالله شبر في كتابه ( حق اليقين في معرفة أصول الدين ) 2 / 189 اتفاق الإمامية على تكفير المسلمين فقال : عن الشيخ المفيد في كتابه المسائل : اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار . بل حتى المجاهدين من أهل السنة الذين يقاتلون في الثغور حكم عليهم بأنهم من أهل النار فقد جاء في كتاب ( وسائل الشيعة ) للحر العاملي 11 / 21 ، فعن عبدالله بن سنان قال : قلت لأبي عبدالله جعلت فداك ما تقول في هؤلاء الذين يقاتلون في هذه الثغور ؟ قال : فقال : الويل يتعجلون ، قتلة في الدنيا ، وقتلة في الآخرة ، والله ما الشهيد إلا شيعتنا ولو ماتوا على فرشهم . وهناك العشرات من الروايات التي تكفر أهل السنة وتحكم بخلودهم في النار ولكن أحببت الاختصار ومن أراد المزيد فليراجع كتاب ( الشيعة الإثنا عشرية وتكفيرهم لعموم المسلمين ) ففيه المزيد من الروايات لمن أراد التفصيل في هذا الأمر
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
أصلحَ اللهُ شأنك ورفعَ في الصالحينَ قدرك جزاكِ الله عني الفردوس الأعلى أخى فى الله وحسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#6
|
|||
|
|||
ما شاء الله على دين يبيح السرقة والخداع والربا
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
أصلحَ اللهُ شأنك ورفعَ في الصالحينَ قدرك جزاكِ الله عني الفردوس الأعلى أخى في الله وشكرا لك على هذه الإضافة القيمة ماذا ننتظر من الذين يطعنون فى الإسلام
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
ونعلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم ليس من شيعة المهدي فماذا سيكون اذا | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-28 06:25 AM |
اذية علي للمسلمين ما سببها | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-18 07:44 PM |