![]() |
جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتديات شباب الأمة || الأذكار || طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() وروى الحسن بن محبوب، عن عبد الله بن سنان قال: " سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: " ليس الخمس إلا في الغنائم خاصة . في الحاشية في الأسفل علق أحدهم أنها قالها تقية .. لهذا نحن فتحنا موضوع .. عن كيف الإمام المعصوم أن يكذب ويقول بتقية في الأحكام الشرعية .. إذاً ما الفائدة من العصمة .؟؟؟!!! الرابط . http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D8%AD%D8%A9_40 ما رأي الرافضة ؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ |
#3
|
|||
|
|||
![]()
نعم كيف جعلتوها خمس بالمكاسب ؟؟
ههههه كيف مافي خلل .. وعلمائك أحسو بالخلل .. وقال أنها تقية ؟؟!! |
#4
|
|||
|
|||
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
إن كان المراد غنائم دار الحرب فظاهر هذا الخبر التقية , قال : ان . فهو لم يجزم ..... والحديث ظاهرا لا دلالة فيه على ان المقصود بالغنيمة هي غنيمة دار الحرب . اما مفهوم الغنيمة : فقد قال الراغب الاصفهاني : ((والغنم : إصابته والظفر به, ثم استعمل في كل مظفور به من جهة العدي وغيرهم . قال تعالى: (( واعلموا إنما غنمتم من شيء )), (( فكلوا مما غنمتم حلالاً طيباً )) (الأنفال:69) والمغنم : ما يغنم وجمعه مغانم قال: (( فعند الله مغانم كثيرةٌ )) (النساء:94). (مفردات ألفاظ القرآن للراغب الاصفهاني : 615) . |
#6
|
|||
|
|||
![]()
الغنائم في الحرب فقط .. وما ظفرت به غير ما كسبت .
الظفر تأتي بصراع بين خصمين .. هل في البيع والشراء الإعتيادي صراع ؟ كما قلت لك آنفا .. أنتم تحكمون على النص بالعاطفة والتعصب .. لا بالعلم. النص واضح جدا لا يحتاج إلى لف ودوران .. العلماء هم من فهموه لهذا قالو قالها تقية . لو أن معنى الغنائم أي المكاسب .. لما قال في الرواية ( للغنائم خاصه ) .. أي خاصة للغانئم فقط . لا لغيرها . أنتم جعلتم الخمس لكل شي . وعامه وليست خاصة . مازال النص أقوى بذاته من الرد . نحن نتبع آل البيت في مسألة الخمس . كما قال الإمام جعفر ومن كتبكم . ( ليس الخمس إلا للغنائم خاااااااصه ) |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
نعم هو للغنائم بنص الاية . لكن اختلفنا في مفهوم الغنيمة , انت خصصتموها بغنائم دار الحرب . ونحن وسعنا ذلك . كل حسب ما وصله من دليل |
#8
|
|||
|
|||
![]()
ن قال هو لغير الغنائم ....
نعم هو للغنائم بنص الاية . لكن اختلفنا في مفهوم الغنيمة , انت خصصتموها بغنائم دار الحرب [gdwl]. ونحن وسعنا ذلك . كل حسب ما وصله من دليل[/gdwl] ومن أي دليل شرعي ابتدعتم هذه التوسعة ؟؟؟؟؟؟ |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الغنائم لا تكون إلا بالحرب .. التوسيع لا دليل له لغتاً ولا شرعاً .. أي لا يوجد في البيع والشراء كلمة غنيمة .. بل مكسب .. ولا يوجد في الشرع أن الغنائم تخص غير الحرب . النص واضح .. لهذا قالو إنها تقية ..ههههه بالفعل ..كيف معصوم يكذب بالفتوى والتشريع .. ويضلل الناس . هنا معنى كلمة ظفر حسب اللغة العربية . http://www.almaany.com/home.php?lang...B8%D9%81%D8%B1 مشكلتك أنت وغيرك هو الكلام الإنشائي .. أو الكلام العاطفي المتعصب للمذهب ورأي علمائك .. وليس المتعصب لدليل ورأي النبي أو آل البيت والصحابة ... بل وحتى القرآن الكريم ... الذي خصص الخمس للغنائم .. وأنزل الآية في سورة الأنفال ..والأنفال أي الغنائم .فالسورة تتحدث عن الغنائم وليس عن المكاسب . |
#10
|
|||
|
|||
![]()
الغنم لغتا :
1. قال الخليل: الغُنْم: الفوز بالشيء في غير مشقة، والاغتنام : انتهاز الغنم. [1] 2. قال الأزهري: قال الليث: الغنم: الفوز بالشيء، والاغتنام انتهاز الغنم. [2] 3. قال الراغب: الغنم معروف ... والغُنْم: إصابته والظفر به، ثم استعمل في كل مظفور به من جهة العِدَى وغيرهم، قال: ( واعلموا أنَّما غنمتم من شيء ) ، ( فكلوا ممّا غنتم حلالاً طيّباً ) والمغنم: ما يُغنم وجمعه مغانم، قال: ( فَعندَ اللّهِ مغانمُ كثيرة ) . [3] 4. قال ابن فارس: «غنم» أصل صحيح واحد يدلّ على إفادة شيء لم يملك من قبل ثمّ يختص بما أُخذ من المشركين. [4] 5. قال ابن منظور: «الغُنْم» الفوز بالشيء من غير مشقّة. [5] 6. قال ابن الأثير: في الحديث: الرهن لمن رهنه، له غُنمه وعليه غُرمه، غُنْمه: زيادته ونماؤه وفاضل قيمته. [6] 7. قال الفيروز آبادي: «الغنم» الفوز بالشيء لا بمشقّة، وأغنمه كذا تغنيماً نفله إيّاه، واغتنمه وتغنّمه، عدّه غنيمة. [7] 8. وقال الزبيدي: الغنيمة والغنم بالضم، وفي الحديث: «الرهن لمن رهنه، له غُنْمه وعليه غرمه» غنمه أي زيادته ونماؤه وفاضل قيمته، والغنم الفوز بالشيء بلا مشقة. [8] 9. وقال في الرائد: غنم: يغنم: أصاب غنيمة في الحرب أو غيرها. [9] 10. انّ الغُنم يستعمل مقابل الغرم وهو الضرر، فيكون معناه بمقتضى المقابلة هو النفع، ومن القواعد الفقهية قاعدة «الغُنْم بالغرم» ومعناه انّ من ينال نفع شيء يتحمّل ضرره. ودليل هذه القاعدة هو قول النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) : «لا يغلق الرهن من صاحبه الذي رهنه، له غنمه وعليه غرمه»، قال الشافعي: غنمه زيادته، وغرمه هلاكه ونقصه. [10] وهذه النصوص تعرب عن أنّ المادّة لم توضع لما يفوز به الإنسان في الحروب، بل معناها أوسع من ذلك وإن كان يغلب استعمالها في العصور المتأخّرة عن نزول القرآن في ما يظـفر به في ساحة الحرب. ولأجل ذلك نجد أنّ المادة استعملت في مطلق ما يفوز به الإنسان في الذكر الحكيم والسنّة النبويّة. لقد استعمل القرآن لفظة «المغنم» فيما يفوز به الإنسان وإن لم يكن عن طريق القتال، بل كان عن طريق العمل العادي الدنيوي أو الأُخروي، إذ يقول سبحانه: ( يا أيُّها الَّذينَ آمنُوا إذا ضَـربتُمْ في سَبيلِ اللّهِ فَتَبيَّنُوا ولا تَقُولُوا لِمَنْ ألقى إليكُمُ السَّلامَ لَستَ مُؤمِناً تَبتَغونَ عَرَضَ الحَياةِ الدُّنيا فَعِندَ اللّهِ مَغانِمُ كَثيرة ) . [11] والمراد بالمغانم الكثيرة: هو أجر الآخرة، بدليـل مقابلـته لعرض الحياة الدنيا، فيدل على أنّ لفظ المَغْنم لا يختصّ بالأُمور والأشياء التي يحصل عليها الإنسان في هذه الدنيا أو في ساحات الحرب فقط، بل هو عام لكلّ مكسب وفائدة وإن كان أُخرويّاً. كما وردت هذه اللفظة في الأحاديث وأُريد منها مطلق الفائدة الحاصلة للمرء. روى ابن ماجة في سننه: أنّه جاء عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «اللّهمّ اجعلها مغنماً ولا تجعلها مغرما». [12] وفي مسند أحمد عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «غنيمة مجالس الذكر الجنّة». [13] وفي وصف شهر رمضان عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «غنم للمؤمن». [14] وفي نهاية ابن الأثير: الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة ، سمّـاه غنيمة لما فيه من الأجر والثواب. [15] فقد بان ممّا نقلناه من كلمات أئمّة اللغة وموارد استعمال تلك المادة في الكتاب والسنّة، أنّ العرب تستعملها في كل مورد يفوز به الإنسان، من جهة العدى وغيرهم، وإنّما صار حقيقة متشرعة في الأعصار المتأخّرة في خصوص ما يفوز به الإنسان في ساحة الحرب، ونزلت الآية في أوّل حرب خاضها المسلمون تحت لواء رسول اللّه، ولم يكن الاستعمال إلاّ تطبيقاً للمعنى الكلّـي على مورد خاص. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ [1] . كتاب العين:4/426، مادة غنم. [2] . تهذيب اللغة: مادة « غنم » . [3] . المفرادت : مادة « غنم » . [4] . مقاييس اللغة: مادة « غنم » . [5] . لسان العرب: مادة « غنم » . [6] . نهاية اللغة: مادة « غنم » . [7] . قاموس اللغة: مادة « غنم » . [8] . تاج العروس:ج9: مادة « غنم » . [9] . الرائد:2: مادة « غنم » . [10] . الموسوعة الفقهية:31/301، مادة غنم. [11] . النساء: 94. [12] . سنن ابن ماجة: كتاب الزكاة، باب ما يقال عند إخراج الزكاة، الحديث 1797. [13] . مسند أحمد: 2/330و 374 و 524. [14] . المصدر نفسه: ص 177. [15] . النهاية: مادة « غنم » . |
#11
|
|||
|
|||
![]()
خمس المكاسب يخالف القرآن الكريم .
قال الله تعال (قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) كيف رسول الله يأخذ الخمس .. وهو يقول لا أريد منكم أجر .. أي أموال وعطايا . رابط http://library.islamweb.net/newlibra..._no=61&ID=3372 آخر تعديل بواسطة هيثم القطان ، 2014-07-31 الساعة 06:26 AM |
#12
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الغنيمة لا تقال إلا بصراع بين خصمين ... وكل المعاني تدل على ذلك . حدد المعنى من كل هذه المعاني التي تناسبك .. أو تناسب مذهبك .حتى نفهم مرادك . |
#13
|
|||
|
|||
![]()
رابط للفائده .
رسول الله لم ياخذ خمس المكاسب ... بحث لأحد شيوخ الشيعة . http://hobbollah.com/questions/%D9%8...3%D8%A7%D8%B3/ |
#14
|
|||
|
|||
![]() سؤال الى أبو مريم العراقي .
الكلمة لها مدولات عديدة . ولا يفهم المدلول من الكلمة الا بسياق الكلام . مثلاً كلمة بيت وتعني مسكن . وبيت وتعني بيت شعر أي قصيدة . نعود للآية في كلمة غنيمة وهل تعني راتب او ربح تجاري او غنيمة حرب او ورث . (وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُمْ بِاللّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) في هذه الآيات هي غنيمة الحرب ويجب التقيد بذلك . غيمة الحرب شيئ . والزكاة شيئ أخر . والصدقات شيئ آخر . غنيمة الحرب فيها الخمس . والزكاة حسب النصاب والنوع والشروط والأجل . والصدقات والانفاق مفتوح المجال فيها . |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
و آية الخمس عن ماذا ؟؟؟ ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير ( 39 ) وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير ( 40 ) واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير ( 41 ) إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم ( 42 ) إذ يريكهم الله في منامك قليلا ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ولتنازعتم في الأمر ولكن الله سلم إنه عليم بذات الصدور ( 43 ) وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع الأمور ( 44 ) يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون) |
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
آخر تعديل بواسطة هيثم القطان ، 2014-07-31 الساعة 06:27 AM |
#17
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اما ان الغنيمة لا تقال الا بصراع خصمين فهذا حددته من جيبك .. اقوال علماء اللغة لم تخصص الغنيمة بالصراع . |
#18
|
|||
|
|||
![]()
هذا هو فهمك للخمس , يعني الرسول يأخذ الخمس في جيبه .
ماهذا التغابي ؟ نعرف بأنك تفسر الآيات على هواك كما فسرت (إنا اعطيناك الكوثر) وقلت الكوثر هي فاطمة والآن تلحن القول بما طرحه الاخ هيثم وتقوله مالم يقول إلا إن كان هذا فهمك الذي دائما تفسره على هواك وترميه على غيرك ....... واليك ما موجود في الرابط الذي وضعه الاخ هيثم : قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى استئناف ابتدائي بمناسبة ذكر ما أعد للمشركين من عذاب وما أعد للمؤمنين من خير ، وضمير جماعة المخاطبين مراد به المشركون لا محالة وليس في الكلام السابق ما يتوهم منه أن يكون : قل لا أسألكم . جوابا عنه ، فتعين أن جملة قل لا أسألكم عليه أجرا كلام مستأنف استئنافا ابتدائيا . ويظهر مما رواه الواحدي في أسباب النزول عن قتادة : أن المشركين اجتمعوا في مجمع لهم فقال بعضهم لبعض : أترون محمدا يسأل على ما يتعاطاه أجرا . فنزلت هذه الآية ( يعنون : إن كان ذلك جمعنا له مالا كما قالوه له غير مرة ) أنها لا اتصال لها بما قبلها وأنها لما عرض سبب نزولها نزلت في أثناء نزول الآيات التي قبلها والتي بعدها فتكون جملة ابتدائية . وكان موقعها هنا لمناسبة ما سبق من ذكر حجاج المشركين وعنادهم فإن مناسبتها لما معها من الآيات موجودة إذ هي من جملة ما واجه به القرآن محاجة المشركين ، ونفى به أوهامهم ، واستفتح بصائرهم إلى النظر في علامات صدق الرسول ; فهي جملة ابتدائية وقعت معترضة بين جملة والذين آمنوا وعملوا الصالحات وجملة ومن يقترف حسنة . [ ص: 82 ] وابتدئت بـ ( قل ) إما لأنها جواب عن كلام صدر منهم ، وإما لأنها مما يهتم بإبلاغه إليهم كما أن نظائرها افتتحت بمثل ذلك ؛ مثل قوله تعالى : قل ما سألتكم من أجر فهو لكم وقوله : قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين وقوله : قل لا أسألكم عليه أجرا إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين وضمير ( عليه ) عائد إلى القرآن المفهوم من المقام . والأجر : الجزاء الذي يعطاه أحد على عمل يعمله ، وتقدم عند قوله تعالى : إن الله عنده أجر عظيم في سورة " براءة " . والمودة : المحبة والمعاملة الحسنة المشبهة معاملة المتحابين ، وتقدمت عند قوله : مودة بينكم في الحياة الدنيا في سورة العنكبوت . والكلام على تقدير مضاف ؛ أي معاملة المودة ، أي المجاملة ؛ بقرينة أن المحبة لا تسأل لأنها انبعاث وانفعال نفساني . و ( في ) للظرفية المجازية لأن مجرورها وهو ( القربى ) لا يصلح لأن يكون مظروفا فيه . ومعنى الظرفية المجازية هنا : التعليل ، وهو معنى كثير العروض لحرف ( في ) كقوله : وجاهدوا في الله . والقربى : اسم مصدر كالرجعى والبشرى ، وهي قرابة النسب ، قال تعالى : وآت ذا القربى حقه ، وقال زهير : وظلم ذوي القربى أشد مضاضة . . . . البيت وتقدم عند قوله تعالى : ( ولذي القربى ) في سورة الأنفال . ومعنى الآية على ما يقتضيه نظمها : لا أسألكم على القرآن جزاء إلا أن تودوني ، أي أن تعاملوني معاملة الود ، أي غير معاملة العداوة ، لأجل القرابة التي بيننا في النسب القرشي . [ ص: 83 ] وفي صحيح البخاري وجامع الترمذي سئل ابن عباس عن هذه الآية بحضرة سعيد بن جبير فابتدر سعيد فقال : قربى آل محمد ، فقال ابن عباس عجلت ؛ لم يكن بطن من قريش إلا كان له فيهم قرابة ، فقال : إلا أن تصلوا ما بيني وبينكم من القرابة . وذكر القرطبي عن الشعبي أنه قال : أكثر الناس علينا في هذه الآية فكتبنا إلى ابن عباس نسأله عنها فكتب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أوسط الناس في قريش فليس بطن من بطونهم إلا وقد ولده فقال الله له قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى إلا أن تودوني في قرابتي منكم ، أي تراعوا ما بيني وبينكم فتصدقوني ، فالقربى هاهنا قرابة الرحم كأنه قال : اتبعوني للقرابة إن لم تتبعوني للنبوة . انتهى كلام القرطبي . وما فسر به بعض المفسرين أن المعنى : إلا أن تودوا أقاربي تلفيق معنى عن فهم غير منظور فيه إلى الأسلوب العربي ، ولا تصح فيه رواية عمن يعتد بفهمه . أما كون محبة آل النبيء صلى الله عليه وسلم لأجل محبة ما له اتصال به خلقا من أخلاق المسلمين فحاصل من أدلة أخرى ، وتحديد حدودها مفصل في الشفاء لعياض . والاستثناء منقطع لأن المودة لأجل القرابة ليست من الجزاء على تبليغ الدعوة بالقرآن ولكنها مما تقتضيه المروءة فليس استثناؤها من عموم الأجر المنفي استثناء حقيقيا . والمعنى : لا أسألكم على التبليغ أجرا وأسألكم المودة لأجل القربى . وإنما سألهم المودة لأن معاملتهم إياه معاملة المودة معينة على نشر دعوة الإسلام ، إذ تلين بتلك المعاملة شكيمتهم فيتركون مقاومته فيتمكن من تبليغ دعوة الإسلام على وجه أكمل . فصارت هذه المودة غرضا دينيا لا نفع فيه لنفس النبيء صلى الله عليه وسلم . وفي بعض الأخبار الموضوعة في أسباب النزول أن سبب نزول هذه الآية : أن النبيء صلى الله عليه وسلم لما قدم المدينة كانت تنوبه نوائب لا يسعها ما في يديه . فقالت الأنصار : إن هذا الرجل هداكم الله به فنجمع له مالا ، ففعلوا ثم أتوه به ، فنزلت . [ ص: 84 ] وفي رواية : أن الأنصار قالوا له يوما : أنفسنا وأموالنا لك ، فنزلت . وقيل نزل ذلك الذي يبشر الله عباده إلى قوله : إنه عليم بذات الصدور . ولأجل ذلك قال فريق : إن هذه الآيات مدنية كما تقدم في أول السورة وهي أخبار واهية . وتضمنت الآية أن النبيء صلى الله عليه وسلم منزه عن أن يتطلب من الناس جزاء على تبليغ الهدى إليهم فإن النبوءة أعظم مرتبة في تعليم الحق . وهي فوق مرتبة الحكمة ، والحكماء تنزهوا عن أخذ الأجر على تعليم الحكمة ، فإن الحكمة خير كثير والخير الكثير لا تقابله أعراض الدنيا ، ولذلك أمر الله رسله بالتنزه عن طلب جزاء على التبليغ ، فقال حكاية عن نوح وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين . وكذلك حكى عن هود وصالح ولوط وشعيب . ولكن نسأل من هذا المفهوم أين يضع معمميكم الخمس ؟؟؟؟؟؟؟؟ فمنهم من يقول باننا نعطيه الى المهدي بالسرداب فماذا يفعل المهدي بهذه المبالغ الطائلة ومازال السواد الاعظم من الشيعة يبحث في المزابل ليوفر لقمة العيش في بلدك بلد النفط ؟؟؟؟؟؟ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هؤلاء هم من يدفع الخمس الى معممي الشيعة ؟؟؟؟ |
#19
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الغيمة كما قال الأصفهاني كل ما ظفر به .. والظفر لا ياتي إلا بالتخاصم بين شيئين .. كما بينت لك في معنى ( ظفر ) .. لم أجد أن معنى غنيمة هي مكسب .. المكسب هنا معنى مكسب .. لم أجد أن من معاني المكسب ( غنيمة ) .. http://www.almaany.com/home.php?lang...83%D8%B3%D8%A8 لو أن الغنيمة هي المكسب ... لما قال الإمام جعفر ( ليس الخمس إلا في الغنيمة خاصة ) .. لقال فقط ( الخمس في الغنيمة ) . يعني الإمام جعفر يقول ( ليس الخمس ) .. يعني هل معنى كلامه .. أنه يقول لا يكون الخمس إلا من المكاسب ؟؟ يعني فكرك يكون من ماذا؟؟!!! .. من الماء مثلاً أو التراب؟!! ...هل هذا ما يظنه؟؟ يعني هل يجوز أن أقول ليس الشراب إلا من السوائل ؟؟!!! سوف تضحك علي .. وتقول مشكور على هذه المعلومة ههههههه ... أكيد لا يشرب الإنسان إلا سوائل .. فكرك يشرب ماذا . أثبت لي أن من معاني الغنائم هو المكسب حسب اللغة العربية . لا يوجد . الغنيمة هو كل ما ظفر به .. سواء مع عدو في الحرب .. أو حتى ما ناله في صراعه مع نفسه ومع الشيطان .. آخر تعديل بواسطة هيثم القطان ، 2014-07-31 الساعة 06:31 AM |
#20
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لا يوجد دليل عل أن النبي يأخذ خمس المكاسب ... ولو أن النبي يأخذ الخمس في جيبه لكان قد طبق الآية .. لان النبي لا يحتاج أن يوزعها للفقراء .. كون ان آية الخمس أيضاً قد شملت الفقراء .. لقول الله تعالى (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } فالفقير لا يحتاج أن يعطيه النبي نصيبه من الخمس .. لان الآية شملت الفقير و المسكين . هل يوجد دليل على أن النبي كان ياخذ خمس المكاسب ؟؟ النبي بعثه الله تعالى لا ليأخذ أموال من الناس .. لقول الله تعالى ( قل لا أسألكم عليه أجر ) .. لو كان النبي يأخذ خمس المكاسب .. لقال الكفار كيف لا تسأل أجر وأنت تأخذ خمس أموال أتباعك ؟؟؟ ولكان من الصعب أن يدخل الإنسان في الإسلام .. لأنه يعلم إذا دخل في الإسلام سوف يدفع الخمس لنبي ولأهل بيته أيضاً . كون أن النبي يأخذ الخمس هذا يخالف القرآن الكريم . آخر تعديل بواسطة هيثم القطان ، 2014-08-02 الساعة 11:21 AM |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
هل اذى الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة والناس و النبي الأكرم محمد (ص) ؟؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-16 08:57 PM |
أعطاك من جراب النورة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-05 04:55 PM |
اسهل طريقة لمعرفة ابن الزنا والحرام . قصص من تراث الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-24 09:10 PM |
من عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة من لم يكفر الصحابة ويتهم عرض النبي والقران فهو حمار | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-11-11 09:37 PM |