جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
مدونة صحيح الدين ||| كهربائي في الكويت ||| تسليك مجاري في الكويت ||| نقل عفش الكويت ||| طب الذكورة ||| اخبار الصحة ||| فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| حياة المصريين ||| الأذكار ||| موقع المرأة العربية ||| دليل السياح ||| مباشر مصر دوت نت ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها |
| |||||||||||||||
![]() |
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
من المتعارف عليه عند سائر الأمم محبة ورغبة الناس في أتباع أصحاب التجارب الناجحة تاريخيا؛ ولعل هذا يفسر رغبة أهل البدع والضلالة في النيل من رموز الأمة الإسلامية كلما سنحت لهم الفرصة؛ وعلى وجه الخصوص النيل من صحابة رسول الله و من تبعهم؛ وذلك لأن النيل من هذه الرموز من شأنه قلب الموازيين وتغيير المعايير مما يحقق لهؤلاء الضالين منفعة تتمثل في فرصتهم لطرح مفاسد لا يستطيعون طرحها مع بقاء المعايير والموازين على حالها؛ لذلك ترى تهجم كبار القرآنيين على شخص عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحيث يصبح الفاروق ليس فاروق!!!بل ظالما ومحتلا!!!
وعلى هذا النحو يطل علينا "القرآنيين" يصفون تصديق وتبعية صحاح السنن شركا بالله متهمين السنة باتخاذ أئمة الحديث أولياء من دون الله!!! وذلك لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لا وحي له سوى القرآن الكريم!!!؛ ولكن الأدهى والأمر بأن يصبح اتخاذ التوراة والإنجيل دينا!!! وذلك لأن القرآنيين يزعمون أن محمد علية الصلاة والسلام كان يستنبط من التوراة والإنجيل؛ فإذا كان رسولك عليه الصلاة والسلام يستنبط من التوراة والإنجيل فالنتيجة ستكون بأنه لا مانع أن تستنبط أنت أيضا منهم!!!!!!!!!!. وهكذا تنقلب الموازين وتختل المعايير؛ فويل للعرب من شر قد اقترب!!! وهكذا ينقلب الإسناد شركا ويتحول الشرك فيصبح استنباطا!!! وهذا ليس مستغربا على أهل الضلالة؛ أولم تسمع ذلك القادياني الأحمدي يخبرك بأنك إذا صدقت نبي كاذب فلا مشكلة!!! لأنك أحسنت الظن في الناس؛ بينما لو أساءت الظن في الناس وكذبت نبي كاذب فهذه هي المشكلة!!!!. وتأتي قضية الناسخ والمنسوخ عندهم أي القرآنيين لتؤكد مرادهم وغايتهم في إحلال التوراة والإنجيل محل السنة؛ فالناسخ والمنسوخ عندهم مرتبط بالتوراة والإنجيل بحيث زعمهم بأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يستنبط منهم قبل أن ينزل عليه قرآنا؛ وضربوا لك مثلا مسألة القبلة والصوم؛ وبهذه الطريقة تحل التوراة والإنجيل محل السنة وتأخذ مكانها!!!.؛ ثم يحذرنا القرآنيين من مسألة أجماع الأمة كدليل شرعي على وجود الناسخ والمنسوخ؛ بحيث تعتبر هذه المسألة على زعمهم بوابة لتغيير شرع الله؛ علما بأن التاريخ لم يسجل مثل هذا الشيء؛ فأمة محمد عليه الصلاة والسلام لا تجتمع على باطل!!! مسألة في حد الزنا: ***يقول الله تعالى في سورة الأسراء الآية 32: ولا تقربوا الزنا أنه كان فاحشة وساء سبيلا. ***يقول الله تعالى في سورة النساء الآية 15: والتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فأن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا. ***ويقول أيضا في سورة النور الآية 2: الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة. عزيزي القارئ ماذا تفهم من الآيات أعلاه؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]()
هل لديهم دليل أو سند واحد يثبت أن الرسول
![]() ![]() والقرآن الناسخ ! يقوا أن للرسول ![]() فهل نكذب القرآن وهم جعلوه حجة عليهم !!! وهل يعقل أن نستند لشيء قد طاله التحريف ولا نعرف صحيحه من غير صحيحه ؟؟؟؟؟ والعجيب يريدون تصديق ما لم يؤمروا باتباعه !!! وتكذيب ما أمروا باتباعه !!!! |
#3
|
|||
|
|||
![]()
يا اخي ماذا تنتظر من اناس يمولهم مركز بن خلدون ؟
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أخى أحمد. وبصراحة انا يكفينى فى هذا الموضوع القيم عنوانه: اقتباس:
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
عندما تنقلب الموازين فتصبح صحاح السنن شركا بالله وتصبح التوراة والإنجيل أصح منها!
لا تغضبوا من قولى التوراة والأنجيل أصح مِن صِحاح السُنن ؟!! لآنهم آى التوراة أو الأنجيل ...................... هى كُتب الله امّا ما يُسمى صحيح السُنّة ....................... هى من كُتب البشر ؟؟ حتى وإن لم تُخطئ !؟ فما بالك إن وجد خطأ !؟ فالبشر بشر والله فوق البشر! فكلام الله فوق كلام البشر؟ لا غضب فى حق :لا::لا: |
#6
|
|||
|
|||
![]()
من تسمونهم القرانيين ليسوا على اتفاق واحد في المسائل التي ذكرت وليس جميعهم يجرحون في الصحابة.. ربما هو مذهب الدكتور أحمد صبحي منصور ومن اليه وأنا أعارضه في هذا بشده حيث كيف لا يقبل الرواية في مسائل القران الكريم ثم يقبل بها اذا كانت قدحا في أحد الأولين. إما أن تقبل الرواية اجمالا لهم وعليهم او ترفضها لهم أو عليهم.
أما بالنسبة للتوراة والانجيل فان كنت تؤمن انها كتب من عند الله وأن القران الكريم مصدقا لهما فيجب أن تثبت أنهما كتابين من عندالله اذ ما قيمة الايمان بهما وهما غير موجودين. ولو كان القران ناسخا لنصوص التوراة والانجيل فلماذا يريد الله منا أن نؤمن بهما. ولماذا يقول :"وليحكم أهل الانجيل بماأنزل الله فيه" وقد تم نزول الكتاب ولماذا يقول : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [البقرة : 62] ستوقع نفسك ومن يريدون الايمان بالقران الكريم في تشكيك فيه لأنك تقول انه متناقض حيث يريدك ان تؤمن بهما وفي نفس الوقت تم نسخهما ولا تحتاجهما ولاحجة بهما. أنا أؤمن بأن علم القران الكريم سيحقق التوراة والانجيل ويكشف التحريف في نصوصهما ويبين الصحيح منهما. فقط علينا ان نفهم بيانه ثم بعدها سينكشف لنا بيان التوراة والانجيل. ولا تنسى قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ} [الشعراء : 197] ولك أن تتساءل لماذا علماء بني اسرائيل بالذات وما العلم الذي لديهم لكي يعلموا القران الكريم؟ |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحدثنا هذه الآية عن أشياء هي ذات الأشياء التي سأل عنا قوما قبلنا؛ وهؤلاء القوم هم أهل الكتاب بالتأكيد لأن الله نسب سؤالهم اليه أي من خلال الرسل بالضرورة.وسؤالي هنا؛ أذا كان الرسول ومن معه وكما تزعمون يستنبط من التوراة والأنجيل فلما لم يأخذوا بالأجوبة التي ذكرت بتلك الكتب؟؟؟ حيث يؤكد الله بأنه اجاب عليها بدليل أنهم اصبحوا بها كافرين؟؟؟؟ ثم لماذا عفا عنها الله للرسول واتباعه؟؟؟ ألا يعني هذا ان هنالك فروقات في المضمون بين شريعة الاسلام وما قبلها!!! . |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أما الان فقد انقضى وحي القران الكريم والمقصود عفا الله عنها أي لم يؤاخذ بها وليست مفروضه. هناك فروقات بين شريعة القران وشريعة التوراة والانجيل في كون شريعة القران تخفف وتضع عنهم الكثير من الاغلال التي كانت عليهم وكذلك الانجيل خفف بعضا منها. لكن أصل التوحيد والحكمة واخبار الرسل والهدى واحد من عند الله. ويلزمنا المزيد من العلم للتفريق بينها فقوله تعالى: "يريد الله ليهديكم سنن الذين من قبلكم" يحتاج منا معرفة ماهي هذه السنن. ستلاحظ مسائل وجدت عند من قبلنا تناقلتها الرواية: 1- مسألة الختان .. غير مذكورة في القران لكنها عند اليهود معتمدة ويزعمون انها من التوراة. 2- مسألة العقيقة.. ليست في القران ولكنها عند اليهود من خلال التوراة. 3- مسألة الحج واللبس فيه ومواعيد الحج وايام التشريق .. ستجد منها اشارة في التوراة. لكن الجزم بها لا يتم الا من خلال القران الكريم وبيانه. |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
سؤال ذكي ومهم.. أعتقد انها ليست من المحظورة والا لكان نزل النهي عنها أو يشدد الحكم فيها كما في قصة البقرة ولكن يبدو أنها أمور تستحق التبيين من الله تعالى فبينها. وقد يقول قائل انها في المحظور ولكن الله عفا عنها وتجاوز وبينها . الله أعلم. لكنها على كل الأحوال أمور قد ذكرها الله تعالى والاستفتاء كان لزيادة التبيين ويمكن استنباطها من مواضعها كما في موضوع الكلالة ومثل هذه الايات تفيدنا في كيفية الاستنباط المطلوب منا للقران الكريم وكيفية التدرج فيه.
|
![]() |