الأخ الشيعي المنتجب 123 تفضل هنا للفائدة

[ابن الصديقة عائشة]

: استفسار عن رأي شيخ الإسلام في آية المباهلة

السؤال : ما هو رأي شيخ الإسلام ابن تيميه في آية المباهلة

الجواب :
الحمد لله
أولا :
المباهلة[gdwl] هي الملاعنة ،[/gdwl] والمقصود منها أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شيء ، فيقولوا : لعنة الله على الظالم منا.
ينظر : "النهاية في غريب الأثر" (1/439) .


وآية المباهلة هي قوله تعالى : ( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ *



الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ * فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ



وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ). [آل عمران/59-61]


وكان سبب نزول هذه الآية أن وفد نصارى نجران حين قدموا المدينة جعلوا يُجادلون في نبي الله عيسى عليه

السلام ، ويزعمون فيه ما يزعمون من البنوة والإلهية .




وقد تصلبوا على باطلهم ، بعدما أقام عليهم النبي صلى الله عليه وسلم البراهين بأنه عبد الله ورسوله .




فأمره الله تعالى أن يباهلهم .


فدعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المباهلة ، بأن يحضر هو وأهله وأبناؤه ، وهم يحضرون بأهلهم



وأبنائهم ، ثم يدعون الله تعالى أن ينزل عقوبته ولعنته على الكاذبين .


فأحضر النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم ، وقال : هؤلاء أهلي .


فتشاور وفد نجران فيما بينهم : هل يجيبونه إلى ذلك ؟


فاتفق رأيهم أن لا يجيبوه ؛ لأنهم عرفوا أنهم إن باهلوه هلكوا ، هم وأولادهم وأهلوهم ، فصالحوه وبذلوا له



الجزية ، وطلبوا منه الموادعة والمهادنة ، فأجابهم صلى الله عليه وسلم لذلك .



ينظر: "تفسير ابن كثير" (2 /49) ، "تفسير السعدي" (1 /968) .

ثانياً :
ليس لشيخ الإسلام ابن تيمية رأي خاص في آية المباهلة ، بل كلامه فيها ككلام سائر أهل السنة ، إلا أنه قد



بين بعض المفاهيم المغلوطة التي يحاول البعض أخذها من هذه القصة .





ونستطيع أن نلخص كلام شيخ الإسلام في المباهلة في نقاط :


1-إتيان النبي صلى الله عليه وسلم بعلي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم عند المباهلة ثابت بالأحاديث الصحيحة .




قال شيخ الإسلام: " أما أخذه علياً وفاطمة والحسن والحسين في المباهلة فحديث صحيح رواه مسلم عن



سعد بن أبي وقاص ، قال في حديث طويل : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ ( فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ...) دَعَا رَسُولُ



اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيًّا وَفَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا فَقَالَ : اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي ". انتهى .



"منهاج السنة النبوية" (7 / 123) .

2-[gdwl] ليس في ذلك دلالة على أنهم أفضل هذه الأمة .[/gdwl]






قال : " لا دلالة في ذلك على الإمامة ولا على الأفضلية ". انتهى .





"منهاج السنة النبوية" (7/123)




وقال : " ولا يقتضي أن يكون من باهل به أفضل من جميع الصحابة ،













3- المباهلة إنما يختار لها الإنسان [gdwl]أقرب الناس منه نسباً ، لا أفضلهم عنده .[/gdwl]




قال شيخ الإسلام : " وسبب دعوة النبي صلى الله عليه وسلم لهؤلاء فقط : أن المباهلة إنما تحصل بالأقربين





إليه ، وإلا فلو باهلهم بالأبعدين في النسب [gdwl]وان كانوا أفضل عند الله لم يحصل المقصود .. ".[/gdwl]


وقال : " وهؤلاء أقرب الناس إلى النبي صلى الله عليه و سلم نسباً ، وإن كان غيرهم أفضل منهم عنده ، فلم





يؤمر أن يدعو أفضل أتباعه ؛





والمباهلة مبناها على العدل ، فأولئك أيضا يحتاجون [gdwl]
أن يدعوا أقرب الناس إليهم نسبا ، وهم يخافون عليهم ما لا









يخافون على الأجانب
[/gdwl]، ولهذا امتنعوا عن المباهلة لعلمهم بأنه على الحق



"منهاج السنة النبوية" (5/45)


4- سبب تخصيص علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين بالمباهلة أنهم أخص أهل بيته به في ذلك

الوقت .




قال شيخ الإسلام: " وأما آية المباهلة فليست من الخصائص ، بل دعا علياً وفاطمة وابنيهما ، ولم يكن ذلك لأنهم أفضل الأمة ، بل لأنهم أخص أهل بيته". انتهى .
"مجموع الفتاوى" (4/419)




وقال : " وآية المباهلة نزلت سنة عشر لما قدم وفد نجران ، ولم يكن النبي صلى الله عليه وسلم قد بقي من [gdwl]أعمامه إلا العباس[/gdwl] ، والعباس لم يكن من السابقين الأولين ، ولا كان له به اختصاص كعلي .




وأما بنو عمه فلم يكن فيهم مثل علي ، وكان جعفر قد قتل قبل ذلك ... بمؤتة سنة ثمان ، فتعين علي رضي الله عنه ". انتهى .
"منهاج السنة النبوية" (7/125) .




وقال : " لم يكن عنده إذ ذاك إلا فاطمة ، فإن رقية وأم كلثوم وزينب كنَّ قد توفين قبل ذلك ...




وإنما دعا حسناً وحسيناً ؛ لأنه لم يكن ممن ينسب إليه بالبنوة سواهما ، فإن إبراهيم ، إن كان موجودا إذ ذاك ، فهو طفل لا يُدعى ". انتهى .
"منهاج السنة النبوية" (7/ 129) .



5- ليس في آية المباهلة [gdwl]دليل على أحقية علي بن أبي طالب رضي الله عنه للخلافة والإمامة [/gdwl]، بزعم أن الله



جعله مقام نفس الرسول بقوله : ( فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ...) ،



والاتحاد في النفس محال ، فلم يبق إلا المساواة له في الولاية العامة .


قال شيخ الإسلام : " لا نسلم أنه لم يبق إلا المساواة ، ولا دليل على ذلك ، بل حمله على ذلك ممتنع ، لأن



أحداً لا يساوي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا علياً ولا غيره .






وهذا اللفظ في لغة العرب لا يقتضي المساواة ، قال تعالى في قصة الإفك ( لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ





وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا ..) ولم يوجب ذلك أن يكون المؤمنون والمؤمنات متساوين .






وقد قال الله تعالى في قصة بني إسرائيل ( فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ ) أي





يقتل بعضكم بعضا ، ولم يوجب ذلك أن يكونوا متساوين ، ولا أن يكون من عبد العجلَ مساوياً لمن لم يعبده .


وكذلك قد قيل في قوله ( وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ) أي لا يقتل بعضكم بعضاً ، وان كانوا غير متساوين .


وقال تعالى ( وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ ) أي لا يلمز بعضكم بعضاً ، فيطعن عليه ويعيبه ، وهذا نهي لجميع المؤمنين




أن لا يفعل بعضهم ببعض هذا الطعن والعيب ، مع أنهم غير متساوين ، لا في الأحكام ، ولا في الفضيلة ، ولا




الظالم كالمظلوم ، ولا الإمام كالمأموم ...




فهذا اللفظ يدل على المجانسة والمشابهة ، والتجانس والمشابهة يكون بالاشتراك في بعض الأمور ،





كالاشتراك في الإيمان ". انتهى .
"منهاج السنة النبوية" (7 / 123) .
والله أعلم .








http://islamqa.info/ar/132473 الاسلام سؤال وجواب

والخلاصة :


فإن أخذ الرسول صلى ألله عليه وسلم علي وفاطمة و الحسن والحسين رضي ألله عنهم أجمعين لأنه على حق والدليل بانه أخذ أقرب الناس له كما أمره ألله تعالى وليس غيرهم من باب التحدي بان يضحي باقرب الناس له في حالة كذب دعوته وهو واثق كل الثقة من صدق دعوته





أما الكفار فخوفا على أقربائهم لانهم على باطل فسوف لن يأتوا للمباهلة




أرجوا بأن وضحت الفكرة والغاية والهدف من أخذ الرسول صلى ألله عليه وسلم أقرب أقربائه



مع تحياتي وشكرا لك

[فتى الشرقيه]

هم يعرفون هذا بكل تأكيد
ولكن لأنهم لا يملكون النص على إمامتهم المزعومه يأتون بكل قصة وينسجون حولها الخزعبلات والخرافات
وهذا هو السبب الرئيسي لإستمرار المنابر الحسينيه في ليالي ألف ليلة وليله الحسينيه
الفالي يقبل خد الزهراء ,,, وصلوات كثيرات
والاخر يقول لو تجيبوا جبار السماوات هسا أبكيه ,,, وخذ صلوات كثيرات

[المنتجب123]

أولاً أشكر الأخت الهذلي لأرسالها لي رابط الموضوع فلم أكن أعرف عنه:

ثانياً انا لستُ شيعياً وأنما في قرارت نفسك أن كل من يعارضك يكون شيعياً وهذهِ أزمة نفسية تحتاج للألتِفات لها قبل فوات الأوان.

الثالث أنك في هذا الموضوع لم تأتي بجديد أنما أردت أن تقول أن خروج النبي بعلي وفاطمة والحسن والحسين أمراً لا يتعلق بحبهُ لهما وأنما لقربهم

منه ولقد أوردت العديد من الحكايات أمثال لو كان ابراهيم ولو كانت رقية وأم كلثوم وكأنك تتصرف وتأخذ دور النبي.

- المباهلة إنما يختار لها الإنسان [gdwl]أقرب الناس منه نسباً ، لا أفضلهم عنده .[/gdwl]

لا هذا خطأ فالمباهلة في الأصل أن يباهل بِأحب الناس الى قلبه بحيث أن لو حدث مكروه لهم ينكسر قلبهُ ويقطم ظهره هذا ما كان في السابق من أمر

المباهلة وهذا هو الأصل اما كون العرب عندما يتباهلون فهم يخرجون الأقرب في النسب فأن السبب يرجع الى انهُ لا يوجد أعز ولا أقرب للقلب من الولد

فموته يكسر القلب ويقطم الظهر ولم أقول أنا على لساني ان الآية تثبت الخلافة لعلي ولكن تثبت أنهُ الأحب والأقرب عنده فعندما أقول عن أنسان انهُ

محل النفس فذاك أمر يحتاج الى وقفة فما بالك عندما يكون قرآن يتبعهُ سلسلة كبيرة وكثيرة من الأحاديث النبوية الشريفة في حقهم ثم هذا الحب من

رسول الله لهم حُباً دنيوياً لا يساوي ولا يعني للدين بشيء والرسول لا ينطق ولا يفعل الهوى وهوا وحياً يوحى فيكرس حياته لأقربائه بِأن يقول هذا مثل

نفسي هذان سيدا شباب أهل الجنة هذي بضعة مني من آذاها فقد آذاني ويترك أخواتها ويقول عنها فلا نسمع في أحاديثه غير فاطمة مع أن لها

أخوات أن لم يكون الرسول عادل في المعاملة بين أبناؤه وبناته فكل هذا في القرآن والسنة هي محبة شخصية للرسول ولم يكن لها دور في الدين

والله لوكان في هذا الزمان لتُهم بِما يُتهم به رئيس مُنشَئة وظف فيها أقربائه ما لك كيف تتكلم وتحكم هذا رسول الله اللذي يعرف معنى أن أكرمكم عند

الله اتقاكم فلن يقر لهُ ربهُ صلة أو قرابة الا ان يكونوا أتقى وأولى عند الله قبل النبي فلا عنوان في الدين للقرابة والصلة بل كما أسلفت أن أكرمكم عند

الله أتقاكم.

[المنتجب123]

إِضافة بسيطة:

وهي خلاصة القول ان الرسول خرج بِهم يُباهل في الدين ولو سقطوا سقط الدين معهم فالمباهلة لم تكن لأمراً شخصياً بل كانت في ان الرسول ممثلاً

للدين الأسلامي هل كان على حق أم على باطل وحاشاه فهو من لا يأتيه الباطل ابداً.

[ابن الصديقة عائشة]

وأنا أيضا بدوري أشكر ألأخت ألهذلي لتفتيحها بصيرتك وتشير لك الى الموضوع فلو كان ألموضوع هو طعن وسب وشتم في زوجات وصحابة ألرسول صلى ألله عليه وسلم لتلب عليه الرافضة وطرحوا جميع غلهم وسمومهم فيه على كل حال .....
فأنت كمن فسر ألماء بعد ألجهد بالماء :

هذا ماأخلصته وأوجزته لك من هدف ألمباهلة :


والخلاصة :


فإن أخذ الرسول صلى ألله عليه وسلم علي وفاطمة و الحسن والحسين رضي ألله عنهم أجمعين لأنه على حق والدليل بانه أخذ أقرب الناس له كما أمره ألله تعالى وليس غيرهم من باب التحدي بان يضحي باقرب الناس له في حالة كذب دعوته وهو واثق كل الثقة من صدق دعوته





أما الكفار فخوفا على أقربائهم لانهم على باطل فسوف لن يأتوا للمباهلة




وهذا ماطرحته أنت :

لا هذا خطأ فالمباهلة في الأصل أن يباهل بِأحب الناس الى قلبه بحيث أن لو حدث مكروه لهم ينكسر قلبهُ ويقطم ظهره هذا ما كان في السابق من أمر

المباهلة وهذا هو الأصل اما كون العرب عندما يتباهلون فهم يخرجون الأقرب في النسب فأن السبب يرجع الى انهُ لا يوجد أعز ولا أقرب للقلب من الولد

فموته يكسر القلب ويقطم الظهر ولم أقول أنا على لساني ان الآية تثبت الخلافة لعلي ولكن تثبت أنهُ الأحب والأقرب عنده فعندما أقول عن أنسان انهُ

محل النفس فذاك أمر يحتاج الى وقفة فما بالك عندما يكون قرآن يتبعهُ سلسلة كبيرة وكثيرة من الأحاديث النبوية الشريفة في حقهم ثم هذا الحب من


وابحث عن ألتناقض في كلامك وكأني أرك في مأزق وقد رديت فقط لغرض ألطرح لإقناع نفسك والقارىء ألكريم على أنك رديت الحجة بالحجة فأين حجتك وقد أشرت في بداية طرحك بانه خطأ ثم كتبت نفس ما أنا طرحته لك فأين ألخطأ يانابغة ؟


ثم تريد بان تقنعنا بأنك ليست شيعي فشر ألبلية مايضحك يامنتجب فمنهم (المنتجبون) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[المنتجب123]

السلام عليكم/
يبدو أن الأخ الكريم لم ينتبه للجملة التي أقتبستها من كلامه والتي ينفي فيها الأفضلية لعلي وفاطِمة والحسن والحسين

أقرب الناس منه

نسباً ، لا أفضلهم عنده

ثم قلت أن الرسول لا يمكن ان يكون في قلبه حب وأفضلية من نوعين ديني ودنيوي فهوا لا ينطق عن الهوى ولا

يفعل الا ما يُأمر به من عندالله وبما أن خروجهُ لله لا لجدل دنيوي فأفضلية هؤلاء في الله ومن الله وذكرت لك ان الرسول لايمكن ان يتجاهل "إِن أكرمكم

عِندالله أتقاكم"

وبالمناسبة فأنا لم أحمل كلامي على مِحمل العراك والشجار لكي أكون في مأزق ولا يهمني أن كنت على حق سأتبعك وأن كان غيرك على حق

سأتبع الحق مهما يكون مراً.

ثم تريد بان تقنعنا بأنك ليست شيعي فشر ألبلية مايضحك يامنتجب فمنهم (المنتجبون) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله أنهُ أمراً مخجل من أنسان يُنادي بحب أهل البيت ويجد العيب بِأن يكون أحداً من محبيهم يتسمى بِأسمائهم أو ينعت نفسهُ بِأحد صِفاتهم ثُم دعك

من البحث عن من شيعي ومن سني فغيرك أيضاً يقول لي أنت وهابي وإِلا لما قلت كذا وكذا وأني والله لا أرى الحق مع أحد يحاول التشيث برأيه على

حِساب الحقيقة فلربما وهو ما أراه ان الحق قد يكون مع فرقة في شيء ما ويكون الحق مع الفرقة الأخرى في شيء آخر هذا مالايريد أحدكم ان يعترف

به لا شيعي ولا سني والنداء الوحيد هو انا أملك كامل الحق في كل شيء.

وأرجع وأقول اللهم أرني الحق حقا وارزقني اتباعه وارني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه.

[المنتجب123]

سؤال عسى الله ان ينفعنا بعلمك:

من هُم المنتجبون ولِماذا يعيب عليَّ التسمي بصفاتهم ؟أن كانوا ليسوا بكل المنتجبون فعلى أقل تقدير هُم مِن المنتجبون.

[المنتجب123]

وأنا أيضا بدوري أشكر ألأخت ألهذلي لتفتيحها بصيرتك وتشير لك الى الموضوع فلو كان ألموضوع هو طعن وسب وشتم في زوجات وصحابة ألرسول صلى ألله عليه وسلم لتلب عليه الرافضة وطرحوا جميع غلهم وسمومهم فيه على كل حال

في ذمتك وانت محاسب امام الله هل وجدتني من هؤولاء.

[فتى الشرقيه]

المنتجبون عند من يطلقونها
هم عدد محدود من الناس آمنوا بإمامة من يسمون آل البيت
فهذا الفريق الذي يطلق هذا اللقب
يؤمن ان من رضي الله عنهم كفار غير مؤمنين ,,
فأخرجوا لفط المنتجبين لتمييزهم عمن لم يختارهم الأئمة كحواريين لهم

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنتجب123

سؤال عسى الله ان ينفعنا بعلمك:

من هُم المنتجبون ولِماذا يعيب عليَّ التسمي بصفاتهم ؟أن كانوا ليسوا بكل المنتجبون فعلى أقل تقدير هُم مِن المنتجبون.

هل تسألني عن ألمنتجبين وقد سميت نفسك بالمنتجب ؟؟؟

لان من سماهم بهذه التسمية زورا وبهتانا تعرف كيف ؟

فإن كنت مقتنع بأن هم هؤلاء ألخمسة ألمنتجبون حسب روايات الرافضة وبقية الصحابة كفرة ومرتدين ومنافقين فانت ليس رافضي شيعي فقط بل اتعس مما نتصور

[أم معاوية]

وما هو الحق الذي في فرقتك؟ ! وليس فينا ؟!

[المنتجب123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة

هل تسألني عن ألمنتجبين وقد سميت نفسك بالمنتجب ؟؟؟

لان من سماهم بهذه التسمية زورا وبهتانا تعرف كيف ؟

فإن كنت مقتنع بأن هم هؤلاء ألخمسة ألمنتجبون حسب روايات الرافضة وبقية الصحابة كفرة ومرتدين ومنافقين فانت ليس رافضي شيعي فقط بل اتعس مما نتصور

حديث ابن مسعود الأَنْعامُ من نَجائبِ القُزَانِ أَو نواجِبِ القرآن أَي من أَفاضل سُوَره فالنَّجائِبُ جمع نَجيبةٍ تأْنيثُ النَّجِيبِ وأَما النَّواجِبُ فقال شَمِر هي عِتاقُه من قولهم نَجَبْتُهُ إِذا قَشَرْتَ نَجَبَه وهو لِحاؤُه وقِشْرُه وتَرَكْتَ لُبابَه وخالصَه ابن سيده النَّجِيبُ من الرجال الكريمُ الحَسِيبُ وكذلك البعيرُ والفرسُ إِذا كانا كريمين عَتِيقين والجمع أَنجاب ونُجَباءُ ونُجُبٌ ورجل نَجِيبٌ أَي كريم بَيِّنُ النَّجابة والنُّجَبةُ مثالُ الهُمَزة النَّجِيبُ يقال هو نُجَبَةُ القَوم إِذا كان النَّجِيبَ منهم وأَنْجَبَ الرجلُ أَي ولَدَ نَجِيباً قال الشاعر أَنْجَبَ أَزْمانَ والداهُ به ... إِذ نَجَلاهُ فنِعْمَ ما نَجَلا والنَّجيبُ من الإِبل والجمع النُّجُبُ والنَّجائبُ وقد تكرر في الحديث ذِكْرُ النَّجِيبِ من الإِبل مفرداً ومجموعاً وهو القويُّ منها الخفيف السريع وناقَةٌ نَجِيبٌ ونجيبةٌ وقد نَجُبَ يَنْجُبُ نَجابةً وأَنجَبَ وأَنجَبَتِ المرأَةُ فهي مُنْجِبةٌ ومِنْجابٌ وَلَدَتِ النُّجَبَاءَ ونسوةٌ مَناجِيبُ وكذلك الرجلُ يقال أَنجَبَ الرجلُ والمرأَةُ إِذا ولدا ولداً نَجِيباً أَي كَرِيماً وامرأَة مِنْجابٌ ذات أَولادٍ نجَباء ابن الأَعرابي أَنجَبَ الرجلُ جاءَ بولد نَجِيبٍ وأَنجَبَ جاءَ بولد جَبانٍ قال فمن جعله ذَمّاً أَخَذَه من النَّجَب وهو قِشْرُ الشجر والنَّجابةُ مَصْدَرُ النَّجِيبِ من الرِّجال وهو الكريم ذو الحَسَب إِذا خَرَج خُروجَ أَبيه في الكَرَم والفِعْلُ نَجُبَ يَنْجُبُ نَجابةً وكذلك النَّجابةُ في نجائبِ الإِبل وهي عِتاقُها التي يُسابَقُ عليها والمُنْتَجَبُ المُختارُ من كل شيءٍ وقد انْتَجَبَ فلانٌ فلاناً إِذا اسْتَخْلَصَه واصْطَفاه اخْتياراً على غيره والمِنْجابُ الضعيف وجمعه مَناجيبُ

وأعتقد أني أجبت وسألت :

سؤال عسى الله ان ينفعنا بعلمك:

من هُم المنتجبون ولِماذا يعيب عليَّ التسمي بصفاتهم ؟أن كانوا ليسوا بكل المنتجبون فعلى أقل تقدير هُم مِن المنتجبون.

فما بالك تركت صلب موضوعك وأخذت تتشبث بالأسم هل هذا من مبادىء الحِوار عندك هذا أن كنت أنا من طلب الحوار منك.

يعني حتى الخيول والجِمال وغيرها يطلق على أفضلها انهُ منتجب فمالمشكلة .

[المنتجب123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم معاوية

وما هو الحق الذي في فرقتك؟ ! وليس فينا ؟!

عفواً اختي ام معاوية شكلك بتشاركين في موضوع آخر بس شاركتي عن طريق الخطأ في هذا الموضوع هذا ما أظنه.

[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنتجب123

حديث ابن مسعود الأَنْعامُ من نَجائبِ القُزَانِ أَو نواجِبِ القرآن أَي من أَفاضل سُوَره فالنَّجائِبُ جمع نَجيبةٍ تأْنيثُ النَّجِيبِ وأَما النَّواجِبُ فقال شَمِر هي عِتاقُه من قولهم نَجَبْتُهُ إِذا قَشَرْتَ نَجَبَه وهو لِحاؤُه وقِشْرُه وتَرَكْتَ لُبابَه وخالصَه ابن سيده النَّجِيبُ من الرجال الكريمُ الحَسِيبُ وكذلك البعيرُ والفرسُ إِذا كانا كريمين عَتِيقين والجمع أَنجاب ونُجَباءُ ونُجُبٌ ورجل نَجِيبٌ أَي كريم بَيِّنُ النَّجابة والنُّجَبةُ مثالُ الهُمَزة النَّجِيبُ يقال هو نُجَبَةُ القَوم إِذا كان النَّجِيبَ منهم وأَنْجَبَ الرجلُ أَي ولَدَ نَجِيباً قال الشاعر أَنْجَبَ أَزْمانَ والداهُ به ... إِذ نَجَلاهُ فنِعْمَ ما نَجَلا والنَّجيبُ من الإِبل والجمع النُّجُبُ والنَّجائبُ وقد تكرر في الحديث ذِكْرُ النَّجِيبِ من الإِبل مفرداً ومجموعاً وهو القويُّ منها الخفيف السريع وناقَةٌ نَجِيبٌ ونجيبةٌ وقد نَجُبَ يَنْجُبُ نَجابةً وأَنجَبَ وأَنجَبَتِ المرأَةُ فهي مُنْجِبةٌ ومِنْجابٌ وَلَدَتِ النُّجَبَاءَ ونسوةٌ مَناجِيبُ وكذلك الرجلُ يقال أَنجَبَ الرجلُ والمرأَةُ إِذا ولدا ولداً نَجِيباً أَي كَرِيماً وامرأَة مِنْجابٌ ذات أَولادٍ نجَباء ابن الأَعرابي أَنجَبَ الرجلُ جاءَ بولد نَجِيبٍ وأَنجَبَ جاءَ بولد جَبانٍ قال فمن جعله ذَمّاً أَخَذَه من النَّجَب وهو قِشْرُ الشجر والنَّجابةُ مَصْدَرُ النَّجِيبِ من الرِّجال وهو الكريم ذو الحَسَب إِذا خَرَج خُروجَ أَبيه في الكَرَم والفِعْلُ نَجُبَ يَنْجُبُ نَجابةً وكذلك النَّجابةُ في نجائبِ الإِبل وهي عِتاقُها التي يُسابَقُ عليها والمُنْتَجَبُ المُختارُ من كل شيءٍ وقد انْتَجَبَ فلانٌ فلاناً إِذا اسْتَخْلَصَه واصْطَفاه اخْتياراً على غيره والمِنْجابُ الضعيف وجمعه مَناجيبُ

وأعتقد أني أجبت وسألت :


فما بالك تركت صلب موضوعك وأخذت تتشبث بالأسم هل هذا من مبادىء الحِوار عندك هذا أن كنت أنا من طلب الحوار منك.

يعني حتى الخيول والجِمال وغيرها يطلق على أفضلها انهُ منتجب فمالمشكلة .

طبعا دائما أنتم تراوغون ومن ثم ترموها على محاوريكم الم يكن هذا سؤالك ؟

سؤال عسى الله ان ينفعنا بعلمك:

من هُم المنتجبون ولِماذا يعيب عليَّ التسمي بصفاتهم ؟أن كانوا ليسوا بكل المنتجبون فعلى أقل تقدير هُم مِن المنتجبون.


طبعا وانا اعرف بمن تقصد بالمنتجبين لتسوق الحديث الى الاربعة او الخمسة المزعومين في روايات معمميكم وليس ماطرحت لنا حول التسمية والامثال التي اوردتها في طرحك ............
اما بقية الصحابة فهم كفرة ومرتدين هذا ماتعلمه خوالك من روايات وقصص الف كذبة وكذبة وتدليس لمعمميكم أهل ألضلالة
هل فهمت ألقصد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[المنتجب123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة

طبعا دائما أنتم تراوغون ومن ثم ترموها على محاوريكم الم يكن هذا سؤالك ؟

سؤال عسى الله ان ينفعنا بعلمك:

من هُم المنتجبون ولِماذا يعيب عليَّ التسمي بصفاتهم ؟أن كانوا ليسوا بكل المنتجبون فعلى أقل تقدير هُم مِن المنتجبون.


طبعا وانا اعرف بمن تقصد بالمنتجبين لتسوق الحديث الى الاربعة او الخمسة المزعومين في روايات معمميكم وليس ماطرحت لنا حول التسمية والامثال التي اوردتها في طرحك ............
اما بقية الصحابة فهم كفرة ومرتدين هذا ماتعلمه خوالك من روايات وقصص الف كذبة وكذبة وتدليس لمعمميكم أهل ألضلالة
هل فهمت ألقصد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عفواً اخي الفاضل فهذا قصدك وهذا فهمك وهذهِ مراوغتك ليس مراوغتي كما زعمت فانت تركت صلب الموضوع الذي انت من كتبه وذهبت الى الأسم الرمزي وأثبت لك أجلكم الله ومن يقرأ ان هذا الأسم ممكن ان يُنعت به حتى من يفضل من البهائم وعندما حاولت ان تقول اني سميت نفسي بأسم يستخدمهُ الرافضة او الشيعة لأئمتهم الذين تعترف انت بحبهم وبِأفضالهم دون المُغالاة بِهم وأنهم في نظرك ليسوا المنتجبون أحببت ان أرد عليك بِأن إِذا لم يكونوا منتجبون بالحد المطلق فهم على أقل تقدير من المنتجبون فما الذي اخطأت وراوغت به ثُم عُد بنفسك الى آخر مشاركة لي نتكلم بها في صلم الموضوع المطروح.

[المنتجب123]

هذهِ آخر مشاركة تصب في صلب الموضوع ان أردت الأستمرار وإِلا يا أخي الفاضل ان اكملت في أسمي وتبِعاته وكيف ولِماذا.
فاعذرني ان اقول لك اكملهُ بمفردك.

السلام عليكم/
يبدو أن الأخ الكريم لم ينتبه للجملة التي أقتبستها من كلامه والتي ينفي فيها الأفضلية لعلي وفاطِمة والحسن والحسين

اقتباس:

أقرب الناس منه

نسباً ، لا أفضلهم عنده
ثم قلت أن الرسول لا يمكن ان يكون في قلبه حب وأفضلية من نوعين ديني ودنيوي فهوا لا ينطق عن الهوى ولا

يفعل الا ما يُأمر به من عندالله وبما أن خروجهُ لله لا لجدل دنيوي فأفضلية هؤلاء في الله ومن الله وذكرت لك ان الرسول لايمكن ان يتجاهل "إِن أكرمكم

عِندالله أتقاكم"

وبالمناسبة فأنا لم أحمل كلامي على مِحمل العراك والشجار لكي أكون في مأزق ولا يهمني أن كنت على حق سأتبعك وأن كان غيرك على حق

سأتبع الحق مهما يكون مراً.



اقتباس:

ثم تريد بان تقنعنا بأنك ليست شيعي فشر ألبلية مايضحك يامنتجب فمنهم (المنتجبون) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله أنهُ أمراً مخجل من أنسان يُنادي بحب أهل البيت ويجد العيب بِأن يكون أحداً من محبيهم يتسمى بِأسمائهم أو ينعت نفسهُ بِأحد صِفاتهم ثُم دعك

من البحث عن من شيعي ومن سني فغيرك أيضاً يقول لي أنت وهابي وإِلا لما قلت كذا وكذا وأني والله لا أرى الحق مع أحد يحاول التشيث برأيه على

حِساب الحقيقة فلربما وهو ما أراه ان الحق قد يكون مع فرقة في شيء ما ويكون الحق مع الفرقة الأخرى في شيء آخر هذا مالايريد أحدكم ان يعترف

به لا شيعي ولا سني والنداء الوحيد هو انا أملك كامل الحق في كل شيء.

وأرجع وأقول اللهم أرني الحق حقا وارزقني اتباعه وارني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه